جميلة بو حريد علي قيد الحياة
جميلة بو حريد علي قيد الحياة
عتاب من جميلة بوحيرد
لبوتفليقة
وجهت المجاهدة الجزائرية
جميلة بوحيرد رسالة إلي
الرئيس عبد العزيز
بوتفليقة وأخري إلي الشعب
الجزائري اشتكت من
خلالهما من حالها
ووضعيتها الاجتماعية،
مؤكدة أنها مريضة وفي
حاجة إلي علاج، وأن
المنحة التي تحصل عليها
من الدولة لا تكفيها..
وأشارت صحيفة «القدس
العربي» أنها اختارت أن
تقدم نفسها في رسالتها من
خلال القول بأنه كان
محكوماً عليها بالإعدام
عام 1957 من طرف المحكمة
العسكرية الفرنسية
بالجزائر أثناء
الاحتلال.. وأضافت أنها
تعيش حاليا وضعا صعبا
بسبب المرض الذي يتطلب
حسب الأطباء ثلاث عمليات
جراحية مكلفة ومعقدة،
مذكرة بأنها تلقت عروضا
من أمراء بالخليج ولكنها
اعتذرت عن عدم قبولها..
تضمنت رسالتها إلي الرئيس
بوتفليقة عتابا شديدا
وأشارت إلي أن مجاهدين
ومجاهدات أخريات يعيشون
نفس الظروف الصعبة، وأن
الرئيس من خلال المكانة
التي يحتلها لا يمكنه ولا
يريد أن يعرف ما تعيشه
هذه الفئة. واستطردت
قائلة: 'إن ما يتقاضاه
المجاهدون لا يرقي إلي
المبالغ الكبيرة التي
يتقاضاها نواب البرلمان
أو ما تحصلون عليه أنتم
شخصيا (بوتفليقة) وكذا ما
يحصل عليه محيطكم'، ودعت
بوتفليقة إلي التوقف عما
أسمته 'الإهانة'، بإعادة
النظر في 'المنحة
المتواضعة التي يحصل
عليها المجاهدون ليعيشوا
بكرامة ما تبقي لهم من
أيام'.
جميلة بو حريد علي قيد الحياة
عتاب من جميلة بوحيرد
لبوتفليقة
وجهت المجاهدة الجزائرية
جميلة بوحيرد رسالة إلي
الرئيس عبد العزيز
بوتفليقة وأخري إلي الشعب
الجزائري اشتكت من
خلالهما من حالها
ووضعيتها الاجتماعية،
مؤكدة أنها مريضة وفي
حاجة إلي علاج، وأن
المنحة التي تحصل عليها
من الدولة لا تكفيها..
وأشارت صحيفة «القدس
العربي» أنها اختارت أن
تقدم نفسها في رسالتها من
خلال القول بأنه كان
محكوماً عليها بالإعدام
عام 1957 من طرف المحكمة
العسكرية الفرنسية
بالجزائر أثناء
الاحتلال.. وأضافت أنها
تعيش حاليا وضعا صعبا
بسبب المرض الذي يتطلب
حسب الأطباء ثلاث عمليات
جراحية مكلفة ومعقدة،
مذكرة بأنها تلقت عروضا
من أمراء بالخليج ولكنها
اعتذرت عن عدم قبولها..
تضمنت رسالتها إلي الرئيس
بوتفليقة عتابا شديدا
وأشارت إلي أن مجاهدين
ومجاهدات أخريات يعيشون
نفس الظروف الصعبة، وأن
الرئيس من خلال المكانة
التي يحتلها لا يمكنه ولا
يريد أن يعرف ما تعيشه
هذه الفئة. واستطردت
قائلة: 'إن ما يتقاضاه
المجاهدون لا يرقي إلي
المبالغ الكبيرة التي
يتقاضاها نواب البرلمان
أو ما تحصلون عليه أنتم
شخصيا (بوتفليقة) وكذا ما
يحصل عليه محيطكم'، ودعت
بوتفليقة إلي التوقف عما
أسمته 'الإهانة'، بإعادة
النظر في 'المنحة
المتواضعة التي يحصل
عليها المجاهدون ليعيشوا
بكرامة ما تبقي لهم من
أيام'.