منتديات يوغي

شر البلية ما يضحك... SwG78227

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات يوغي

شر البلية ما يضحك... SwG78227

منتديات يوغي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يوغي,منتديات يوغي,تحميل,افلام عربي, افلام اجنبي,اغاني عربي مجانا,اغاني اجنبي, مسلسلات, صورxصور,افلام للتحميل,تحميل احدث افلام عربي واجنبي,اغاني مصرية,طرب,البوم,فيديو


    شر البلية ما يضحك...

    JEMY_NUETRON
    JEMY_NUETRON
    عضو فعال
    عضو فعال


    ذكر
    عدد الرسائل : 157
    العمر : 34
    جنسيتك : شر البلية ما يضحك... Lybian10
    الهواية : شر البلية ما يضحك... Readin10
    المزاج : شر البلية ما يضحك... Pi-ca-16
    عدد النقاط : 5628
    تاريخ التسجيل : 09/01/2010

    fgsgs شر البلية ما يضحك...

    مُساهمة من طرف JEMY_NUETRON الخميس أبريل 15 2010, 22:10

    بسم الله الرحمن الرحيم

    ( وشرُّ البلية ما يُُضحك )


    الأحد 13شوال 1424هـ الموافق 7/12/2003م

    عناية / رئيس التحرير الموقر

    لقد تعوَّّد الناس أن يجدوا أهل كلِ اختصاص من كل علم وفن يتبادلون النقد البناء والنقاش الهادف والحوار المهذب مع أمثالهم من أولئك العلماء المختصين. وربما كان من وراء ذلك خير كثير للطرفين وللعلم والمتعلمين على السواء.

    أما أن يتطفل بعض الناس ممن ليس لهم شِــبرٌ ولا باعٌ ولا ذراع في علم من أشهر العلوم الدنيوية العصرية وأنفعها أثراً وأكثرها خطراً وأرفعها مقاماً وأروعها تأثيراً ألا وهو علم الفلك بل علم التقويم والحساب الذي هو أهم فروع علم الفلك وأجداها نفعاً وأقربها التصاقاً بحياة الناس وعباداتهم ومعاملاتهم وهو الحجر الأساس في حضارتهم قديماً وحديثاً، في الوقت الذي يعترف الناقد على نفسه أنه دخيل على علم الفلك والتقويم وسطحي غير مختص فيه- والاعتراف سيد الأدلة- ولكنها الصدفة جمعته في مجلس يتحدثون فيه عن التقويم فاسترق السمع في هذه الجلسة اليتيمة واقتبس فكرة عن الحساب خٌيّل إليه بعدها أنه اكتشف سر الأسرار في حساب الليل والنهار وهو أن الشهور الفردية في تسلسلها تكون تامة من ثلاثين يوماً . أما الشهور الزوجية في تسلسلها فتكون ناقصة من تسعة وعشرين يوماً. فقام من مجلسه ينفض عنه غبار الجهل والكسل وكأنه نشط من عقال ولسان حاله يقول تعلمت سر الحساب وعلم التقويم . مع أنه لم يفقه بعد أن يميز بين الخطأ والصواب أو بين الطلّ والسحاب. وجعل من نفسه مجتهداً في هذا الفن الرفيع ومُُنظِّراً فيه فأجاز لها رمي العلماء المختصين بالجهل ورمي حساباتهم بالخطأ جزافاً بلا أثارة من علم أو دليل . وزعم بكل بساطة أو قل بكل سذاجة أن علم الفلك والتقويم مما يُستأنس به في مجال تحديد غرر الشهور ومواقيت المناسبات السنوية مجرد استئناس!!! وظن أنه أصبح من حقه أن يغتاب زيداً من العلماء أو يبهت عَمراً منهم ولا يبالي بما جرت به مقادير الليالي. ولكنا نقول له : إذا كان أمر الحساب والتقويم بهذه البساطة والسهولة فهلاّ قدّمتم للأمة تقويماً سليماً يوحد كلمتها ويحسم خلافها واختلافها المزمن وأجركم على مَن لا يضيع أجر المحسنين؟

    ولو كان عاقلاً حكيماً أو منصفاً عليماً لقال: كل حساب فلكي يوافق الرؤية الشرعية اليقينية للأهلة ، فهو حساب علمي معتبر. وكلُّ حسابٍ فلكيٍ يخالف الرؤية الشرعية اليقينية للأهلة ، فهو حساب فيه نظر. وهذا من الإنصاف والاعتدال على كل حال.

    أما كلام الناقد عن عدة رمضان المبارك وكونه تاماً من ثلاثين يوماً أو ناقصاً من تسعة وعشرين يوماً فهو أمر توقيفي كوني سماوي لا دخل لحاسب أو فلكي، أو لفقيه أو طفيلي في التحكم بعدد أيامه لأن الله تعالى الذي جعل الشمس والقمر بحسبان قدّر ذلك ولم يترك تقديره لأي إنسان مهما كان . وعندما زعم بعض الواهمين هذا العام 1424هـ أن غرة رمضان يوم الاثنين وأن عدته من تسعة وعشرين يوماً كان الرد المفحم سماوياً حين وقع خسوف القمر ليلة الأحد 15 رمضان المبارك (9/11/2003م) والخسوف لا يكون إلا في إبدار أي والقمر في حالة البدر منتصــف الشهــر القمــري وهو ما كــان فعــلاً ثم تــلاه بعد أيـام كســوف الشمس الكلي يوم الاثنين 30 رمضان المبارك الموافق 24/11/2003م والكسوف لا يكون إلا في استسرار أي والقمر مستسر في حالة محاق آخر الشهر القمري وهو ما كان بالفعل أيضاً. فكان الخسوف القمري دليلاً ساطعاً على أن غرة رمضان كانت يوم الأحد وليس الاثنين كما زعم الخاطئون. وكان الكسوف الشمسي دليلاً آخر على ذلك وعلى أن عدة رمضان من ثلاثين يوماً وليس من 29 يوماً كما توهم الواهمون.
    وهكذا جاء الخسوف والكسوف وهما آيتان كونيتان سماويتان تشهدان بالحق ولو كره الكارهون وجاءا بمثابة صفعة كونية لكل مكذِّب مرتاب أومجانب للحق والصواب ! فاعتبروا يا أولي الألباب!!!

    ومن هنا ثارت في النفوس - بعض النفوس - كوامنُ دفينةٌ انفجرت كالبركان حقداً وحسداً وغيظاً وألماً . فزعمت أن التقويم الأبدي ليس بأبدي وأنه يخالف الشرع والمنطق والتاريخ. ولو رجعوا إلى قواميس اللغة العربية مثل قاموس لسان العرب مثلاً لعلموا أن كلمة " الأبدي" تعني الزمن الطويل ! وبالتالي فإن التقويم الأبدي يفي بحاجات الناس زمناً طويلاً يشتمل على أحقاب وأحقاب وقرون وقرون من عمر الكون والإنسان. فهو بهذا المعنى اللغوي أبدي يفي بحاجة الإنسان مادام بحاجة إلى معرفة أو ضبط شهور الزمان.

    وللعلم فإن التقويم الأبدي الإسلامي مستمد من المعطيات اليقينية للآيات القرآنية بخصوص علم الفلك والحساب مثل قوله تعالى: " إن ربكم الله الذي خلق السموات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش يدبّر الأمر " 54 / الأعراف وقوله سبحانه : " وإن يوماً عند ربك كألف سنة مما تعدون" 47/ الحج . ومستمد كذلك من المعطيــات اليقينية في السُنة المطهرة حول هذا الموضوع. كقولــه صلى الله عليه وسلــم ( والحديث في البخاري ) : ( بدأ الله الخلق يوم الأحد وفرغ منه يوم الجمعة وخلق آدم في آخر ساعة من يوم الجمعة وكان آخر ما خلق ) .

    وفي حسابات التقويم الأبدي استناداً لمعطيات القرآن العظيم. وأحاديث النبي الكريم قد ثبت فعلاً أن الشهر القمري يكون من ثلاثين يوماً ثم من تسعة وعشرين يوماً على التوالي حتى إذا وافق الكبس محله في شهر زوجي انقلب من شهر ناقص إلى شهر تام . ودلّت هذه الحسابات الأكيدة أن الدورة الحسابية القمرية الثلاثينية تشتمل على إحدى عشرة سنة كبيسة كل منها 355 يوماً وتسع عشرة سنة بسيطة كل منها من 354 يوماً. وأن الكبس ليس حكراً على شهر ذي الحجة فقد يقع في غير ذي الحجة من الشهور الزوجية. كشهور جمادى الآخرة وشهور شعبـان وشهــور شــوال بحيث تتألــف الدورة الثلاثينية من ثلاثين سنة قمرية أي من 360 شهــراً قمرياً تعــدل (10.631) عشرة آلاف وستمائة وواحداً وثلاثين يوماً.

    وثبت أيضــاً أن مدة خلــق الكون من البداية حتى خلــق آدم عليه الســلام كانت فعلاً ستة أيام ربانية كل منها يعــدل ألف سنــة قمرية أي مجموعهـــا 6000 ستة آلاف سنة قمريـة . تعـدل (200) مائتي دورة قمرية ثلاثينيـة تســـاوي بدورهـا (200دورة ×360 شهراً) = 72.000 اثنين وسبعيـن ألف شهــر قمري تساوي بدورهــا (200دورة ×10631يوماً) = 2.126.200يـوماً تعــدل بدورهـا (303.742) أسبوعاًً وستة أيام من الأسبوع أولها الأحد وآخرها الجمعة مصداقاً لحديث النبي الأمي الذي لا ينطق عن الهوى: ( بدأ الله الخلق يوم الأحد وفرغ منه يوم الجمعة.. الحديث ...).

    ولنا - من باب التحدث بنعم الله وأفضاله- أكثر من خمسة عشر كتابــاً في سلسلــة كتب علــم التقويــم تشتمـل على آلاف الصفحات وعشرات آلاف السنين من عمر الكون والإنسان وموسوعة في علم التقويم المقارن هجري / ميلادي تبدأ من ميلاد المسيح مروراً بالعصور الجاهلية ثم عصر الرسول وخلفائه الراشدين ثم العصور الإسلامية المتوالية الأموية والعباسية والعثمانية وحتى الساعة! ثم إلى بضعة قرون من بعد الآن. لا يمكن العثور فيها على خطأ واحد بعزة الله تعالى. وعليه نقول : إن التقويم الأبدي المقارن يتحدى من يقبل التحدي أن يجد فيما يلينا من السنين حتى ما شاء الله ، عدة رمضان أقل من ثلاثين يوماً عن طريق الحساب العلمي المعتبر الذي يوافق الرؤية الشرعية اليقينية للأهلة ذلك تقدير العزيز العليم. وإنا وإياهم لمنتظرون!
    فهل هذا العلم المستمد من القرآن العظيم والسُنة المطهرة بدعة في الدين؟ وخروج عن روح الإسلام العظيم؟ أم الجهل به وتكريس الجهل في هذا الزمان الذي غزا فيه الإنسان أقطار السموات والأرض هو البدعة؟!! فالإسلام دين العلم الذي أخرج الأمة من ظلمات الأمية إلى رحاب نور العلم والمعرفة. والله تعالى نور ورسوله نور وكتابه نور يهدي الله لنوره من يشاء. فماذا بعد النور إلا الظلام؟ وماذا بعد العلم إلا الجهل ؟ وماذا بعد الحق إلا الضلال ؟ !!

    ولنعد إلى مسألة رؤية هلال رمضان العـام الجــاري ( 1424هـ) مساء السبت ليلة الأحد حيث تحققــت دار الإفتاء المصرية مــن صحة شهـادة الشهود على رؤية هـلال رمضان ليلة الأحد( 26/10/2003م) فجاءت مطابقة للتقويم الأبدي كما أيدتها حسابات المراصد البحرية التي أكدت أن غـروب الشمس في مدينة
    القاهرة مساء السبت كان ( الساعة 17و14). ثم غاب الهلال الوليد بعد غروب الشمس الساعة ( 17/20) بمعنى أن الهلال الوليد استمر في السماء بعد غروب الشمس مدة 6ست دقائق وهي تكفي لرؤيته بالعين المجردة وبالتالي لإثبات دخول شهر رمضان المبارك شرعاً !!!

    فكيف يحق بعد هذا كله أن يتطفل دخيل على علم الحساب والفلك سطحي غير متخصص باعترافه ولا متعمق في فن الحساب والتقويم أن يتهم بالكذب علماء أزهريين وفلكيين ويزعم أن الحساب الذي وافق الرؤية المشار إليها تخميني ظني خاطئ ؟ !!! حقاً إنه أمر مؤسف ومضحك وشر البلية ما يُضحك. وإنها لا تعمى الأبصار ولكن ...

    بالله عليكم أجيبونا أيها الناس هل أخطأ العلماء الشرعيون والشهود والفلكيون والبراهين الكونية جميعاً وأصاب متطفل مرتاب مغتاب دخيل على العلم وأهله سطحي دعي ليس له في علم التقويم والفلك لا ناقة ولا جمل وليس له في المسألة بعير ولا شروى نقير!؟

    وأما مسألة أن يقضي المسلم يوماً أفطره خطأ من رمضان وهو يظن أنه ليس من رمضان ثم يتبين له بالبراهين الساطعة أنه كان من رمضان فعلاً فبقي دَيناً في ذمته لله عز وجل ودَين الله أحق أن يُـقضى من غير إلزام منا ولا إحراج لأحد ولكن يفعله من باب الأخذ بالحيطة لدينه، فإن كان قضاؤه غير واجب يكون قضاؤه من باب التقوى. والحذر هنا مطلوب وهو أطهر للقلوب وأنقى لها وأسلم من تركه وأولى . خصوصاً وأن من قالوا بذلك قديماً وحديثاً كانوا أطول باعاً في العلم الشرعي والفلكي من المنتقد الدعي . وكانوا علماء بحق لا أدعياء ولا دخلاء ومتعمقين متخصصين لا سطحيين ولا متطفلين .

    وأخيراً وليس آخراً فإن تكفير المرء لأخيه المسلم وإخراجه من الملة مرة واحدة بسبب اختلافه معه في علم الحساب مع ما في ذلك من سعة للاجتهاد والاختلاف إنه أمر يعتبر من التطرف المذموم والسلوك المشؤوم الذي ينافي تعاليم الشرع الحنيف، وأخلاق النبي قدوة العالمين!

    فبئس القوم قوم يكفّّرون إخوتهم بلا مبرر، ولا يلتمسون لهم آلف مبرر. ثم يزعمون أنهم أتقياء معتدلون وقد يُخدع الناس بهم وبصلاتهم يقتدون !!

    اللهــم ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذْ هديتنا. ولا تجعـل ( فيها ) غلاً للذين أمنـوا. وحَســِّنْ أخلاقنا وأفعالنا وأقوالنا. وكل عام والمسلمون بخير آمين.

    (عن) الشيخ محمد كاظم حبيب
    الحائز على براءة اختراع التقويم الأبدي المقارن
    من الولايات المتحدة - واشنطن - دي . سي
    kkkkkkkkkkkk

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء مايو 14 2024, 03:03