تم عرض فيلم "The Ring" للمرة الأولى بالسينما الأمريكية عام 2002؛ والفيلم مأخوذ عن فيلم الرعب الياباني "" من إنتاج عام 1998. ويجمع الفيلم بين عناصر الرعب والغموض والإثارة. ويعتمد كلا الفيلمين على رواية "Ring" للمؤلف كوجي سوزوكي. وقد قام بكتابة سيناريو الفيلم إهرين كروجر، بينما أخرجه جور فيربينسكي.
يشارك في بطولة الفيلم، الذي تبلغ مدة عرضه 115 دقيقة، كل من ناوومي واتس في دور راتشيل كيلر، ومارتن هندرسون في دور نوه كلاي، وديفيد دورفمان في دور أيدن كيلر، وبريان كوكس في دور رتشارد مورجان، وجين ألكسندر في دور دكتور جراسنيك، وليندساي فروست في دور روث إمبري، وأمبر تامبلين في دور كاتي إمبري، وراتشيل بيلا في دور بيكا كوتلر، ودافيج تشيس في دور سمارا مورجان.
وتدور أحداث الفيلم حول شريط فيديو مزعج للغاية يحظى بالقدرة على إنهاء حياة هؤلاء الذين يشاهدونه. وقد حقق الفيلم نجاحا هائلا بشباك التذاكر، مما أدى إلى إنتاج جزأين آخرين منه.
تدور الأحداث حول أحد شرائط الفيديو الغريبة والمروعة داخل إحدى المدن في شمال غرب الباسيفيكي. ويتضمن الشريط صورا مثيرة للذعر؛ وعقب مشاهدته يتلقى العديد من المشاهدين مكالمات هاتفية يتم تحذيرهم خلالها بأنهم سوف يلقون حتفهم خلال 7 أيام.
ويسخر مجموعة من المراهقين الذين يشاهدون شريط الفيديو من الأمر، أثناء قضاء عطلة نهاية الأسبوع وسط الجبال؛ ومع ذلك، يلقى الجميع حتفهم فجأة في ذات الليلة، وفقا للتحذيرات التي تلقوها.
وتعمل راتشيل كيلر (ناوومي واتس)، عمة أحد المراهقين المنكوبين، محررة بإحدى الصحف، وتقرر بدء التحري في الأمر وكشف خيوط ذلك اللغز؛ وتبدأ رحلة البحث مع ابنها الصغير أيدن (ديفيد دورفمان)، الفتى المضطرب الذي يرسم صورا لرؤى غريبة ومشؤومة.
وتتمكن راتشيل من الوصول إلى المكان الذي كان يجتمع به المراهقون وسط الغابات، وتشاهد شريط الفيديو بنفسها. وبعد ذلك، تتلقى نفس المكالمة الهاتفية، وتدرك أنه يتعين عليها كشف هذا الغموض والتعرف على الشخص أو الأشخاص المسؤولين عن هذه الجرائم خلال أسبوع واحد.
وتستعين راتشيل بزوجها السابق نوه (مارتن هندرسون)، خبير تكنولوجيا الفيديو، الذي يقتنع في بداية الأمر بأن القصة مضللة ولا أساس لها من الصحة، حتى يتعمق بصورة أكبر داخل الأحداث ويسبر أغوار ذلك الغموض.
حصل فيلم "The Ring" على جائزة ASCAP Award لأعلى فيلم من حيث إيرادات شباك التذاكر (هانز زيمر) عام 2003، وجائزتي Saturn Award لأفضل ممثلة (ناوومي واتس) وأفضل فيلم رعب عام 2003، وجائزة MTV Movie Award لأفضل شخصية شريرة (دافيج تشيس) عام 2003 أيضا.
تم تصنيف الفيلم باعتباره من الأفلام المحظور مشاهدتها لمن هم أقل من 13 عاما دون اصطحاب ذويهم لتقديم النصح والإرشاد، نظرا لما يتضمنه من صور مروعة وألفاظ بذيئة وبعض التلميحات إلى تعاطي المخدرات.
حقق الفيلم إيرادات هائلة على المستوى العالمي تجاوزت 249 مليون دولار أمريكي، بينما لم تتجاوز ميزانية إنتاجه 48 مليون دولار أمريكي.
يشارك في بطولة الفيلم، الذي تبلغ مدة عرضه 115 دقيقة، كل من ناوومي واتس في دور راتشيل كيلر، ومارتن هندرسون في دور نوه كلاي، وديفيد دورفمان في دور أيدن كيلر، وبريان كوكس في دور رتشارد مورجان، وجين ألكسندر في دور دكتور جراسنيك، وليندساي فروست في دور روث إمبري، وأمبر تامبلين في دور كاتي إمبري، وراتشيل بيلا في دور بيكا كوتلر، ودافيج تشيس في دور سمارا مورجان.
وتدور أحداث الفيلم حول شريط فيديو مزعج للغاية يحظى بالقدرة على إنهاء حياة هؤلاء الذين يشاهدونه. وقد حقق الفيلم نجاحا هائلا بشباك التذاكر، مما أدى إلى إنتاج جزأين آخرين منه.
تدور الأحداث حول أحد شرائط الفيديو الغريبة والمروعة داخل إحدى المدن في شمال غرب الباسيفيكي. ويتضمن الشريط صورا مثيرة للذعر؛ وعقب مشاهدته يتلقى العديد من المشاهدين مكالمات هاتفية يتم تحذيرهم خلالها بأنهم سوف يلقون حتفهم خلال 7 أيام.
ويسخر مجموعة من المراهقين الذين يشاهدون شريط الفيديو من الأمر، أثناء قضاء عطلة نهاية الأسبوع وسط الجبال؛ ومع ذلك، يلقى الجميع حتفهم فجأة في ذات الليلة، وفقا للتحذيرات التي تلقوها.
وتعمل راتشيل كيلر (ناوومي واتس)، عمة أحد المراهقين المنكوبين، محررة بإحدى الصحف، وتقرر بدء التحري في الأمر وكشف خيوط ذلك اللغز؛ وتبدأ رحلة البحث مع ابنها الصغير أيدن (ديفيد دورفمان)، الفتى المضطرب الذي يرسم صورا لرؤى غريبة ومشؤومة.
وتتمكن راتشيل من الوصول إلى المكان الذي كان يجتمع به المراهقون وسط الغابات، وتشاهد شريط الفيديو بنفسها. وبعد ذلك، تتلقى نفس المكالمة الهاتفية، وتدرك أنه يتعين عليها كشف هذا الغموض والتعرف على الشخص أو الأشخاص المسؤولين عن هذه الجرائم خلال أسبوع واحد.
وتستعين راتشيل بزوجها السابق نوه (مارتن هندرسون)، خبير تكنولوجيا الفيديو، الذي يقتنع في بداية الأمر بأن القصة مضللة ولا أساس لها من الصحة، حتى يتعمق بصورة أكبر داخل الأحداث ويسبر أغوار ذلك الغموض.
حصل فيلم "The Ring" على جائزة ASCAP Award لأعلى فيلم من حيث إيرادات شباك التذاكر (هانز زيمر) عام 2003، وجائزتي Saturn Award لأفضل ممثلة (ناوومي واتس) وأفضل فيلم رعب عام 2003، وجائزة MTV Movie Award لأفضل شخصية شريرة (دافيج تشيس) عام 2003 أيضا.
تم تصنيف الفيلم باعتباره من الأفلام المحظور مشاهدتها لمن هم أقل من 13 عاما دون اصطحاب ذويهم لتقديم النصح والإرشاد، نظرا لما يتضمنه من صور مروعة وألفاظ بذيئة وبعض التلميحات إلى تعاطي المخدرات.
حقق الفيلم إيرادات هائلة على المستوى العالمي تجاوزت 249 مليون دولار أمريكي، بينما لم تتجاوز ميزانية إنتاجه 48 مليون دولار أمريكي.