منتديات يوغي

أفلا يتدبرون القرآن SwG78227

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات يوغي

أفلا يتدبرون القرآن SwG78227

منتديات يوغي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يوغي,منتديات يوغي,تحميل,افلام عربي, افلام اجنبي,اغاني عربي مجانا,اغاني اجنبي, مسلسلات, صورxصور,افلام للتحميل,تحميل احدث افلام عربي واجنبي,اغاني مصرية,طرب,البوم,فيديو


4 مشترك

    أفلا يتدبرون القرآن

    رنين
    رنين
    عضو VIP
    عضو VIP


    انثى
    عدد الرسائل : 2038
    العمر : 28
    جنسيتك : أفلا يتدبرون القرآن Soudia10
    الاقامة : الرياض
    الهواية : أفلا يتدبرون القرآن Travel10
    المزاج : أفلا يتدبرون القرآن Pi-ca-23
    عدد النقاط : 8162
    تاريخ التسجيل : 05/06/2009

    https://i.servimg.com/u/f8 أفلا يتدبرون القرآن

    مُساهمة من طرف رنين الثلاثاء يونيو 22 2010, 18:57

    أفلا يتدبرون القرآن


    قال الله - سبحانه وتعالى -: {كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ} [ص: 29]، وأولو الألباب هم أصحاب العُقُول السليمة، فالألباب جمع لبّ، وهو العقل الخالص من الشوائب

    قال النسفي في معنى "ليدَّبَّروا": "ومعناه: ليتفكروا فيها، فيقفوا على ما فيه ويعملوا به


    وقد أمر الله - عزَّ وجلَّ - بتدبُّر القرآن وآياته في كثير من آيات القرآن، ومن ذلك:

    قوله - عزَّ وجلَّ -: {أفلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا} [الروم: 24].

    وقوله - سبحانه -: {أفلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا} [النساء: 82].

    وقوله - جل وعلا -: {أَفَلَمْ يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ أَمْ جَاءَهُمْ مَا لَمْ يَأْتِ آبَاءَهُمُ الْأَوَّلِينَ} [المؤمنون: 68].



    وتدبر القرآن يشمل نوعين:
    الأوَّل وهو التفكر في آيات القرآن؛ ليوصل إلى مراد الله منها، والثاني: التفكر في المعاني التي اشتمل عليها القرآن؛ مما دعانا الله للتفكر فيها.

    قال ابن القيم: "والتفكر في القرآن نوعان: تفكر فيه ليقع على مراد الرب - تعالى - منه، وتفكر في معاني ما دعا عباده إلى التفكر فيه

    فالتدبر إذًا ليس مجرد تحسين الصوت بالتلاوة والتغني بالقراءة، والمسابقة في حفظ الألفاظ والحروف وحيازة الإجازات في مُختلف القراءات، وإن كان في كل ذلك فضل عظيم، وإنَّما التدبر هو التأمُّل في المعاني، والتفكر في المواعظ، والنظر في العواقب، والعلم بتأويل كلامه ومراميه، والتزامه ظاهرًا وباطنًا بالائتمار بأوامره والانتهاء عن نواهيه.

    ولذلك قال الحسن البصري: "والله، ما تدبره بحفظ حروفه وإضاعة حدوده، حتَّى إنَّ أحدهم ليقول: قرأت القرآن كله، وما يرى له القرآن في خلق ولا عمل

    وقال: "قد قرأ هذا القرآن عبيدٌ وصبيان لا علمَ لهم بتأويله، حفظوا حروفه وضيعوا حدوده

    فعند قراءته لا بُدَّ من الاستماع والإنصات الذي يُورث صلاحًا في القلب، وزكاة في النفس، وزيادة في الإيمان، وخشوعًا وخضوعًا للجوارح والجنان.

    فالسَّماع الذى شرعه الله - تعالى - لعباده، وكان سلف الأُمَّة من الصَّحابة والتَّابعين وتابعيهم يَجتمعون عليه؛ لصلاح قلوبِهم وزكاة نفوسهم هو: سماع آيات الله - تعالى - وهو سماع النبيِّين والمؤمنين وأهل العلم وأهل المعرفة.

    قال الله - تعالى - لما ذكر من ذكره من الأنبياء فى قوله: {أُولَئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ مِنْ ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ وَمِنْ ذُرِّيَّةِ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْرَائِيلَ وَمِمَّنْ هَدَيْنَا وَاجْتَبَيْنَا إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُ الرَّحْمَنِ خَرُّوا سُجَّدًا وَبُكِيًّا} [مريم: 58].

    وقال: {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ} [الأنفال: 2].

    وقال تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِهِ إِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ سُجَّدًا * وَيَقُولُونَ سُبْحَانَ رَبِّنَا إِنْ كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولاً * وَيَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعًا} [الإسراء: 107-109].

    وقال تعالى: {وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ} [المائدة: 83].

    وبهذا السماع أمر الله - تعالى - فقال: {وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ} [الأعراف: 204].

    وعلى أهله أثنى فقال: {فَبَشِّرْ عِبَادِ الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُولَئِكَ هُمْ أُولُو الْأَلْبَابِ} [الزمر: 18].

    وقال فى الآية الأخرى: {أَفَلَمْ يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ أَمْ جَاءَهُمْ مَا لَمْ يَأْتِ آبَاءَهُمُ الْأَوَّلِينَ} [المؤمنون: 68].

    فالقول الذى أُمروا بتدبره هو القَوْل الذى أمروا باستماعه، وكما أثنى على هذا السَّماع بتلك الكيفية وهذه الآثار وذاك التدبُّر، فقد ذم المعرضين عنه

    ومن المعلوم أن النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - قد بين لأصحابه - رضوان الله عليهم - معاني القرآن، كما بيَّن لهم ألفاظه؛ فقوله - تعالى -: {وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ} [النحل: 44] يتناول هذا وهذا.

    وقد قال أبو عبدالرحمن السلمي: "حدثنا الذين كانوا يُقرِئوننا القرآن - كعثمان بن عفان وعبدالله بن مسعود وغيرهما - أنَّهم كانوا إذا تعلموا من النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - عشر آياتٍ لم يُجاوزوها حتَّى يتعلموا ما فيها من العِلْم والعمل، قالوا: فتعلمنا القرآن والعلمَ والعملَ جميعًا؛ ولهذا كانوا يبقون مُدَّة في حفظ السُّورة".

    وقال أنس: "كان الرَّجل إذا قرأ البقرة وآل عمران، جَلَّ في أعيننا، وأقام ابن عمر على حفظ البقرة سنين، قيل: إنَّها ثماني سنين".

    قال ابن تيمية تعليقًا على هذه الآثار: "وذلك أن الله - تعالى - قال: {كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ} [ص: 29]، وقال: {أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ} [النساء: 82] [محمد: 24]، وقال: {أَفَلَمْ يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ} [المؤمنون: 68]، وتدبر الكلام بدون فهم معانيه لا يُمكن كذلك؛ قال - تعالى -: {إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ} [يوسف: 2]، وعقل الكلام متضمن لفهمه، ومن المعلوم أنَّ كلَّ كلام المقصودُ منه فهم معانيه دون مُجرد ألفاظه، فالقُرآن أَوْلَى بذلك، وأيضًا فالعادةُ تَمنع أن يقرأ قوم كتابًا في فن من العلم؛ كالطب والحساب، ولا يستشرحونه، فكيف بكلام الله الذي هو عصمتهم، وبه نجاتهم وسعادتهم، وقيام دينهم ودنياهم؟!

    وقال ابن القيم: "فقراءة آية بتفكر وتفهُّم خير من قراءة ختمة بغير تدبُّر وتفهم وأنفعُ للقلب، وأَدْعَى إلى حصول الإيمان وذَوْقِ حلاوة القُرآن، وهذه كانت عادة السَّلف، يردِّد أحدُهم الآية إلى الصباح، وقد ثبت عن النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - أنه قام بآية يرددها حتَّى الصباح، وهي قوله: {إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ} [المائدة: 118]

    وقراءة القرآن بتدبُّر وتفكر هي إحدى طريقتين يُمكن من خلالهما التعرُّف على الله - سبحانه وتعالى - وبيان ذلك أن "الرب - تعالى - يدعو عباده في القرآن إلى معرفته من طريقين: أحدهما: النَّظر في مفعولاته، والثاني: التفكر في آياته وتدبرها، فتلك آياته المشهودة، وهذه آياته المسموعة المعقولة

    فإنْ فَعَل المؤمن ذلك، حصل من الخير ما لا يعلمه إلا الله، فلا شيءَ أنفع للقلب من قراءة القُرآن بالتدبر والتفكر، فإنَّه جامع لجميع منازل السائرين وأحوال العاملين ومقامات العارفين، وهو الذي يُورث المحبة والشوق، والخوف والرَّجاء، والإنابة والتوكُّل، والرِّضا والتفويض، والشُّكر والصبر، وسائر الأحوال التي بها حياة القلب وكماله، وكذلك يزجر عن جميع الصفات والأفعال المذمومة، والتي بها فساد القلب وهلاكه.

    فلو علم الناس ما في قراءة القرآن بالتدبُّر والتفكُّر، لاشتغلوا بها عن كل ما سواها، فإذا قرأه العبدُ بتفكر حتَّى مرَّ بآية وهو محتاج إليها في شفاء قلبه، كرَّرها ولو مائة مرة


    موانع التدبر:

    1- {كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ} [المطففين: 14]:
    فعن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((إنَّ العبدَ إذا أخطأ خطيئة، نكتت في قلبه نكتة سوداء، فإذا هو نزع واستغفر وتاب، سقل قلبُه، وإن عاد زيد فيها حتَّى تعلو قلبه، وهو الران الذي ذكر الله؛ {كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ} [المطففين: 14]

    2 - {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ} [لقمان: 6]:
    أي: يستبدل ويختار الغناء والمزامير والمعازف على القرآن، كما قال أبو الصباء البكري: سألت ابنَ مسعود عن هذه الآية، فقال: هو الغناء، والله الذي لا إله إلا هو، يرددها ثلاث مرات.

    3 - {وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لَا يَعْلَمُونَ الْكِتَابَ إِلَّا أَمَانِيَّ} [البقرة: 78]:
    وهنا نشير إلى ظاهرة سيئة وانحراف في منهج التعامُل مع كتاب الله، ونعني بذلك: عدم تعلم الكتاب إلاَّ أمانِيَّ فقط، والأماني جمع أمنية وهي التلاوة
    قال الغزالي في "الإحياء": "والقرآن من أوَّله إلى آخره تحذير وتخويف، لا يتفكر فيه متفكر إلا ويطول حزنه، ويعظم خوفه إن كان مؤمنًا بما فيه، وترى الناس يهذُّونه هذًّا، يَخرجون الحروفَ من مَخارجها، ويتناظرون على خفضها، ورفعها، ونصبها، كأنَّهم يقرؤون شعرًا من أشعار العرب، لا يهمهم الالتفات إلى معانيه والعمل بما فيه، وهل في العالم غرور يزيد على هذا؟!
    فالله - عزَّ وجلَّ -: "ذَمَّ من لم يكن حظه من السماع إلا سماع الصوت، دون فهم المعنى واتباعه؛ فقال - تعالى -: {وَمَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِمَا لَا يَسْمَعُ إِلَّا دُعَاءً وَنِدَاءً صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَعْقِلُونَ}

    4 - {إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ} [يوسف: 2]:
    ولا غَرْوَ أن من أهم عوائق تدبُّر القرآن الابتعاد عن تعلُّم وفهم لُغته العربي


    قال الطاهر بن عاشور: "وقد اختار الله - تعالى - أنْ يكونَ اللسان العربي مظهرًا لوحيه ومستودعًا لمراده، وأن يكونَ العرب هم المتلقين أولاً لشرعه، وإبلاغ مراده؛ لحكمة علمها، منها: كون لسانهم أفصحَ الألسن، وأسهلها انتشارًا، وأكثرها تحملاً للمعاني، مع إيجاز لفظه، ولتكون الأُمَّة المتلقية للتشريع والنَّاشرة له أمة قد سلمت من أَفْنِ الرَّأْيِ عند المجادلة، ولم تقعد بها عن النُّهوض أغلال التكالب على الرَّفاهية...

    5 - {وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ وَمَا يَعْقِلُهَا إِلَّا الْعَالِمُونَ} [العنكبوت: 43]:

    {وَمَا يَعْقِلُهَا}؛ أي: يفهمها ويتعقل الأمر الذي ضربناها لأجله، {إِلَّا الْعَالِمُونَ} بالله، الراسخون في العلم، المتدبرون المتفكرون لما يتلى عليهم وما يشاهدونه
    ولذلك قال بعضُ السلف: إذا سمعت المثل في القرآن فلم أفهمه، بكيت على نفسي؛ لأنَّ الله قال: {وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ وَمَا يَعْقِلُهَا إِلَّا الْعَالِمُونَ}.
    فالذين أوتوا العلم هم أَوْلَى الناس بفهم القرآن وتدبُّره، ومن ثَمَّ الخضوع له واتباع ما فيه، وأما الجهال فهم الذين حرموا أنفسهم من الاقتباس من نور علوم الوحي، فحدث لهم من الحرمان بحسب ما عندهم من جهل.

    6 - {وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ} [الإسراء: 82]:
    إنَّ المقصود هنا ضرورة معايشة المؤمنين للأجواء القُرآنية، بحيث ترتبط حياتُهم به، ويشعرون بمدى احتياجهم له، فيصير حالهم كحال المريض الحائر الباحث عن شفاء دائه المستعصي بكل شغف.

    قال ابن القيم: "فالقرآن هو الشفاء التام من جميع الأدواء القَلْبيَّة والبدنيَّة، وأدواء الدنيا والآخرة، وما كل أحد يُؤهل ولا يوفق للاستشفاء به، وإذا أحسن العليل التداوي به، ووضعه على دائه بصدق وإيمان وقبول تام، واعتقاد جازم واستيفاء شروطه، لم يقاومه الداء أبدًا

    نسأل الله أنْ يجعلنا ممن يرعى كتابه حقَّ رعايته، ويتدبره حق تدبره، ويقوم بقسطه، ويُوفي بشرطه، ولا يلتمس الهدى في غيره، وأن يهدينا لأعلامه الظاهرة، وأحكامه القاطعة الباهرة، وأن يجمعَ لنا به خير الدنيا والآخرة، فإنه أهل التقوى وأهل المغفرة.
    sherif20010
    sherif20010
    عضو ذهبي
    عضو ذهبي


    ذكر
    عدد الرسائل : 675
    العمر : 23
    جنسيتك : أفلا يتدبرون القرآن Egypti10
    الاقامة : مصر/المنصورة
    المزاج : فرحان مبسوط وسعيد اويـــــــ(اوي)يــــــــــ
    الهواية : أفلا يتدبرون القرآن Painti10
    المزاج : أفلا يتدبرون القرآن Pi-ca-46
    عدد النقاط : 6468
    تاريخ التسجيل : 18/02/2010

    https://i.servimg.com/u/f8 رد: أفلا يتدبرون القرآن

    مُساهمة من طرف sherif20010 الثلاثاء يونيو 22 2010, 21:09

    بارك الله فيكي
    Lionel Messi
    Lionel Messi
    عضو VIP
    عضو VIP


    ذكر
    عدد الرسائل : 2596
    العمر : 30
    جنسيتك : أفلا يتدبرون القرآن Soudia10
    الاقامة : البيت
    المزاج : كووووول
    الهواية : أفلا يتدبرون القرآن Swimmi10
    المزاج : أفلا يتدبرون القرآن Pi-ca-40
    عدد النقاط : 8529
    تاريخ التسجيل : 03/01/2010

    https://i.servimg.com/u/f8 رد: أفلا يتدبرون القرآن

    مُساهمة من طرف Lionel Messi الثلاثاء يونيو 22 2010, 21:14


    يسلموو وجزاك الله الف خير
    رنين
    رنين
    عضو VIP
    عضو VIP


    انثى
    عدد الرسائل : 2038
    العمر : 28
    جنسيتك : أفلا يتدبرون القرآن Soudia10
    الاقامة : الرياض
    الهواية : أفلا يتدبرون القرآن Travel10
    المزاج : أفلا يتدبرون القرآن Pi-ca-23
    عدد النقاط : 8162
    تاريخ التسجيل : 05/06/2009

    https://i.servimg.com/u/f8 رد: أفلا يتدبرون القرآن

    مُساهمة من طرف رنين الأربعاء يونيو 23 2010, 01:15

    sherif20010
    أشكركَ علي تواجدكَ العطر
    رنين
    رنين
    عضو VIP
    عضو VIP


    انثى
    عدد الرسائل : 2038
    العمر : 28
    جنسيتك : أفلا يتدبرون القرآن Soudia10
    الاقامة : الرياض
    الهواية : أفلا يتدبرون القرآن Travel10
    المزاج : أفلا يتدبرون القرآن Pi-ca-23
    عدد النقاط : 8162
    تاريخ التسجيل : 05/06/2009

    https://i.servimg.com/u/f8 رد: أفلا يتدبرون القرآن

    مُساهمة من طرف رنين الأربعاء يونيو 23 2010, 01:17

    Lionel Messi
    أشكركَ علي تواجدكَ العذب
    MR.Kaiba
    MR.Kaiba
    عضو ملكي
    عضو ملكي


    ذكر
    عدد الرسائل : 1345
    العمر : 27
    جنسيتك : أفلا يتدبرون القرآن Egypti10
    الاقامة : في دنيا الله خلق الله
    المزاج : سبايسي
    الهواية : أفلا يتدبرون القرآن Sports10
    المزاج : أفلا يتدبرون القرآن Pi-ca-10
    عدد النقاط : 8305
    تاريخ التسجيل : 27/05/2009

    https://i.servimg.com/u/f8 رد: أفلا يتدبرون القرآن

    مُساهمة من طرف MR.Kaiba الأربعاء يونيو 23 2010, 02:16

    شكرا على الموضوع في غاية الروعة تقبلي مروري
    رنين
    رنين
    عضو VIP
    عضو VIP


    انثى
    عدد الرسائل : 2038
    العمر : 28
    جنسيتك : أفلا يتدبرون القرآن Soudia10
    الاقامة : الرياض
    الهواية : أفلا يتدبرون القرآن Travel10
    المزاج : أفلا يتدبرون القرآن Pi-ca-23
    عدد النقاط : 8162
    تاريخ التسجيل : 05/06/2009

    https://i.servimg.com/u/f8 رد: أفلا يتدبرون القرآن

    مُساهمة من طرف رنين الأربعاء يونيو 23 2010, 13:56

    الكاتب
    أشكركَ علي تواجدكَ العذب

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد نوفمبر 24 2024, 17:57