السلام عليكم
على الرغم من أن عمره لم يتعدى العشرين عاما فإن شهرة واين روني مهاجم مانشستر يونايتد والمنتخب الإنكليزي والذي أصبح معبود الجماهير الإنكليزية قد دفعت دار نشر هاربير كولينز البريطانية للحصول على حق نشر قصة حياته فى كتاب سيصدر من خمسة أجزاء ينتهي آخر جزء منها عند أعتزاله المفترض لحياة الأحتراف أي لدى بلوغه عامه الثاني والثلاثين, وقد دفعت الدار سبعة ملايين يورو (8.6 مليون دولار) للحصول على هذا الحق.
وسوف يصدر أول جزء عن حياة واين روني في يوليو/تموز القادم أي بعد بطولة كأس العالم في ألمانيا.
وكان الكاتب والصحفي الشهير هانتير ديفيز قد سخر من دار نشر هاربير كولينز فى افتتاحية الصحيفة الأسبوعية (ذي نيو ستيتمان) عندما علم في فبراير الماضي عن عزم هاربير كولينز استغلال إعجاب الجماهير بواين روني لنشر قصة حياته مقابل عدة ملايين.
وأضاف ديفيز متسائلا هل كانت ستدفع دار نشر هاربير كولينز كل هذه الملايين لو الشخص المراد كتابة قصة حياته هو أحد العظماء مثل شكسبير أو موتسارت عندما كان عمره 20 عاما فقط.
أما المثير للسخرية فهو أن دار نشر هاربير كولينز وقع اختيارها على هانتير ديفيز نفسه لكتابة قصة حياة واين روني الذي يتوقع له الخبراء مستقبل باهر فى عالم الساحرة المستديرة.
وتطلب ذلك أن يجلس هانتير ديفيز مع النجم الشاب لساعات طويلة لكى يسرد له أدق حياته منذ مولده وحتى وصوله إلى النجومية, وهو تعاون سيظل لفترة 12 عاما هذا لو لم يصب واين روني إصابة خطيرة تجبره على الأعتزال المبكر.
والسؤال هنا ماذا ستفعل دار النشر لو أصيب روني أو قرر فجأة الابتعاد عن الملاعب, ومازلت القصة في الجزء الثالث أو الرابع منها مثلا, هل ستطلب الدار من روني إعادة جزء من المبلغ الذى تم دفعه أم سترفع دعوى قضائية لإجباره على العودة للملاعب.
على الرغم من أن عمره لم يتعدى العشرين عاما فإن شهرة واين روني مهاجم مانشستر يونايتد والمنتخب الإنكليزي والذي أصبح معبود الجماهير الإنكليزية قد دفعت دار نشر هاربير كولينز البريطانية للحصول على حق نشر قصة حياته فى كتاب سيصدر من خمسة أجزاء ينتهي آخر جزء منها عند أعتزاله المفترض لحياة الأحتراف أي لدى بلوغه عامه الثاني والثلاثين, وقد دفعت الدار سبعة ملايين يورو (8.6 مليون دولار) للحصول على هذا الحق.
وسوف يصدر أول جزء عن حياة واين روني في يوليو/تموز القادم أي بعد بطولة كأس العالم في ألمانيا.
وكان الكاتب والصحفي الشهير هانتير ديفيز قد سخر من دار نشر هاربير كولينز فى افتتاحية الصحيفة الأسبوعية (ذي نيو ستيتمان) عندما علم في فبراير الماضي عن عزم هاربير كولينز استغلال إعجاب الجماهير بواين روني لنشر قصة حياته مقابل عدة ملايين.
وأضاف ديفيز متسائلا هل كانت ستدفع دار نشر هاربير كولينز كل هذه الملايين لو الشخص المراد كتابة قصة حياته هو أحد العظماء مثل شكسبير أو موتسارت عندما كان عمره 20 عاما فقط.
أما المثير للسخرية فهو أن دار نشر هاربير كولينز وقع اختيارها على هانتير ديفيز نفسه لكتابة قصة حياة واين روني الذي يتوقع له الخبراء مستقبل باهر فى عالم الساحرة المستديرة.
وتطلب ذلك أن يجلس هانتير ديفيز مع النجم الشاب لساعات طويلة لكى يسرد له أدق حياته منذ مولده وحتى وصوله إلى النجومية, وهو تعاون سيظل لفترة 12 عاما هذا لو لم يصب واين روني إصابة خطيرة تجبره على الأعتزال المبكر.
والسؤال هنا ماذا ستفعل دار النشر لو أصيب روني أو قرر فجأة الابتعاد عن الملاعب, ومازلت القصة في الجزء الثالث أو الرابع منها مثلا, هل ستطلب الدار من روني إعادة جزء من المبلغ الذى تم دفعه أم سترفع دعوى قضائية لإجباره على العودة للملاعب.