8)
...~ صديقي أصدقك و لكنهم يقولون.! ~...
نعم مواقف تمر و يحكى و يقال و اشاعة هنا و كلام هناك
على الصديق و الاخ و الحبيب
المشكلة ليست في الاشاعة نفسها و لا المواقف المشكلة واحدة هنا
نعم
انه ــــــ سوء الظن ـــــــ
نعم صديقي انهم يقولون عنك كذا و كذا و اظن انك فعلت كذا
ليست المشكلة انني لا اصدقك المشكلة هي
" أن الكل يقولون "
عندما تخاطب صديقك بهذه الطريقة بعد أن ظننت به سوءا
و ان تجمع الكل ضد صديقك لما يكون لك موقف الاكثرية
نعم انهم الاكثرية
انك تساهم بسوء ظنك ذاك في افساد سمعة او اضرار شخص
و الاكيد انك تكون احدى تشعبات الاشاعة
التي تتفرع منها تشعبات من طرفك
لا أدري ان كانوا على صواب او خطأ و لكنهم الاكثرية
و لكن الاسئلة المطروحة
أليس بعض الظن اثم ؟
أليس لنا أن نلتزم الصمت حتى تظهر الحقيقة؟
أليس لنا ان نكون في موقف المحايد حتى نعلم ما يحدث؟
أليس سوء الظن يكسر الكثير من روابط الصداقة و الاسرة؟
الموضوع مطروح للنقاش من كافة الجوانب
و الجانب الحيادي في النقاش
تحيتي
little angel