**********
سيتو: موكوبا لمَ لا تذهب للنوم؟
موكوبا: انني افكرر.
سيتو: تفكر! و بماذا تفكر؟
موكوبا: افكر في مستقبلي.... فأنا لا اتقن أي مهنه.
سيتو: موكوبا ..... انت سترث شركتي فلا تفكر في شيء آخر.
موكوبا : و متى ارثها؟
سيتو : سترثها اذا مت
موكوبا : من ؟.
سيتو: أنا
موكوبا: لااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااا اااااااااا اا
و خرج من الغرفة مسرعا
و سيتو مستغرب جدا جدا
و لكنه خلد للنوم دون ان يبالي بموكوبا
ذهب موكوبا و اتصل بجميع الاصدقاء و يخبرهم بأن سيتو مات
ثم يأتي يوغي و باكورا و ميريك و دوك و جوي و تيا ....الخ
و هم بملابس سوداء!!!!!!!
يذهب موكوبا العبقري و يخبر جميع الخدم و سيتو في تلك الأثناء تناول حبوبا منومه لأنه لم يكن ينام جيدا في تلك الايام
و هذا زاد الطين بله
لم يسمح موكوبا لأي احد بلمس اخيه و لكنه اخذ يبكي كثييييييييييييرا
و يقول:
لا أريد اي شيء في هذا العالم اريد اخي سيتووووووووووووووو
يوغي:
لم اكن اتوقع هذه النهايه لك يا سيتو
انت ما زلت في ريعان الشباب
عد ارجوك يا سيتووووووووووو
اهيء اهيء
يامي يوغي:
كايبا لقد كنت مثالا للرجل القوي الصامد و للاخ العطوف المحب
لقد غطت خصالك الحسنه على خصالك السيئه ... لقد كنت في نظري مثالا لمعنى الرجوله الحقيقية
باكورا:
لم اكن اكرهك ابدا .... لقد كنت رائعا
اهئ اهئ اهئئئئئئ
و يخرج يامي باكورا -سيد الحلقة الالفيه- و يقول:
تمنيت ان ارسلك و لو مرة واحده الى مملكه الظل
و لكن................. .. الحظ لم يحالفني
اهئئئئئئئئئئئئئئئئئئ ئئئئئ
ميريك:
اودييييييين احضر لي محارما ورقيه اكاد اموت من البكاء.
اهئ اهئئئ
دوك:
مسكين لم يتزوج بعد
اهئ اهئ
جوي:
صحيح انني كنت اشتمك في بعض الاحيان لكنني كنت اعتبرك صديقي.
اهئ اهئ
يوغي : وداعا يا سيتو نم مرتاحا إلى الابد
تيا : ستشتاق لك كثيرا
موكبا ( يبكي ) : سيتوووووو لا لا تمت ,,
وبيدا الجميع بالبكاء امام سرير سيتو
فيستيقظ سيتو منزعجا : ألا يستطيع احد ان ينام بهدوء وحتى في غرفته ؟؟ ( ويسكت ) ,,( فيغضب وبصوت عال) : اخرجوووووووووووووووو ا
موكوبا : انت حي سيتو .؟ ام ان هذا خيالك
سيتو : من قال لك هذا لا تقل لي امس ( فاخفض موكوبا راسه ) فانا لم اقل لك باني مت قلت لك إذا مت موكوبا .. ايها الغبي
هيا اخرجوا من غرفتي جميعكم لا اريد احدا هنا ,, اخرجوا من غير مطروود
وخرج الجميع من الغرفه ,,
جوي : من غير مطرود ها ..؟
يوغي : عل الاقل أنه ما زال حيا !!!!!!
النهاية ,,,