أن يطعنك أحدهم في ظهرك فهذا أمر طبيعي ولكن أن تلتفت وتجده أقرب الناس إليك فهذه هي الكارثة *!!
_ .. من المؤسف حقاً أن تبحث عن الصدق في عصر الخيانة وتبحث عن الحب في قلوب جبانة *
_ .. كل خائن يختلق لنفسه ألف عذر وعذر ليقنع نفسه بأنه فعل الصواب *
_ الحب الصادق كالقمر عندما يكون بدراً والكسوف هو نهايته عندما يلاقي غدراً *!!
_ الحب كالزهرة الجميلة والوفاء هي قطرات الندى عليها والخيانة هي الحذاء البغيض الذي يدوس على الوردة فيسحقها *!!
_ أيها الخائن .. لو كانت كل قصة حب تنتهي بالخيانة لأصبح كل الناس مثلك *!!
_ إذا كنت تحب بصدق فتوكل على الله ولا تفقد الأمل وإذا كنت كاذباً فارحل وتحدث عن القضاء والقدر *..!!
_ الوفاء عملة نادرة والقلوب هي المصارف وقليلة هي المصارف التي تتعامل بهذا النوع من العملات *!!
_ يقول القلب الصادق أنا أحبك .. إذن أنا مستعد لفعل أي شيء من أجلك *..!!
_ أرجوكم ، أقنعوني بأي شيء إلا الخيانة لأنها تحطم القلب وتنزع الحياة من أحشاء الروح *!!
_ ألا يخجل الرجل من تمثيل دور الحبيب الهائم مع كل امرأة يصادفها *
~ إحساس محبط ~
حين يشعرك أحد المحيطين بك في حياتك بأهميتك الخاصة لديه ... فتسعد بمشاعره ومحبته و صداقته ..
ثم تفاجأ بأن ما يقوله لك ما هو إلا اسطوانة مشروخة يرددها على أسماع كل عابر ... دون أن يعي ما يقول أو يحسه ..
((هنا لاتريد التصديق ))
_ .. من المؤسف حقاً أن تبحث عن الصدق في عصر الخيانة وتبحث عن الحب في قلوب جبانة *
_ .. كل خائن يختلق لنفسه ألف عذر وعذر ليقنع نفسه بأنه فعل الصواب *
_ الحب الصادق كالقمر عندما يكون بدراً والكسوف هو نهايته عندما يلاقي غدراً *!!
_ الحب كالزهرة الجميلة والوفاء هي قطرات الندى عليها والخيانة هي الحذاء البغيض الذي يدوس على الوردة فيسحقها *!!
_ أيها الخائن .. لو كانت كل قصة حب تنتهي بالخيانة لأصبح كل الناس مثلك *!!
_ إذا كنت تحب بصدق فتوكل على الله ولا تفقد الأمل وإذا كنت كاذباً فارحل وتحدث عن القضاء والقدر *..!!
_ الوفاء عملة نادرة والقلوب هي المصارف وقليلة هي المصارف التي تتعامل بهذا النوع من العملات *!!
_ يقول القلب الصادق أنا أحبك .. إذن أنا مستعد لفعل أي شيء من أجلك *..!!
_ أرجوكم ، أقنعوني بأي شيء إلا الخيانة لأنها تحطم القلب وتنزع الحياة من أحشاء الروح *!!
_ ألا يخجل الرجل من تمثيل دور الحبيب الهائم مع كل امرأة يصادفها *
~ إحساس محبط ~
حين يشعرك أحد المحيطين بك في حياتك بأهميتك الخاصة لديه ... فتسعد بمشاعره ومحبته و صداقته ..
ثم تفاجأ بأن ما يقوله لك ما هو إلا اسطوانة مشروخة يرددها على أسماع كل عابر ... دون أن يعي ما يقول أو يحسه ..
((هنا لاتريد التصديق ))