8)
أرجو أن يعجبكم الموضوع وأنا بانتظار ردودكم ونبدا باموضوع
حوار يرفع الضغط
يحكى أن أحد مذيعي التلفزيون ذهب إلى البادية لإعداد تقرير عن الثروة
الحيوانية في منطقة ما وعندما بدأ بتصوير اللقاء
سأل المذيع أحد المواطنين هناك: كم رأسا من الغنم لديك؟
فأجاب الراعي: 2000 رأس؛
نصفهم لونه أبيض والنصف الثاني أسود
فسأل المذيع: وهذا العدد الضخم من أين يشرب؟
فردّ الراعي بسؤال المذيع : عن البيض أم السود تسألني؟
فقال المذيع : عن السود!!!
فقال الراعي: السود يشربون من النبع.
فقال المذيع: والبيض؟
فقال الراعي: أيضا من النبع!!!
فسأله المذيع: ومن أين يأكلون؟
فرد الراعي: عن الغنمات البيض
أم السود تسألني؟
فقال المذيع:الــــســــــــوووود
(قالها بضجر) .
فأجاب الراعي: السود يأكلون
من السهل فقال المذيع: والبيض؟
رد الراعي: البيض يأكلون من السهل أيضا!!
وعندها صاح المذيع غاضبا بالرجل:
هل تهزأ مني؟!؟! نحن على الهواء وآلاف الناس يشاهدوننا
وأكمل قائلا للراعي :
أرجوك كن جديا معي..
وعاد المذيع مرّة أخرى إلى الراعي
وسأله: في أيّ مكان ينام الغنم عندك؟
فقال الراعي:عن البيض تسألني
أم عن السود؟
فقال المذيع وهو يشتاط غضبا:
عن البييييييييييييييض.
فقال الراعي: البيض ينامون في حظيرة الأغنام.
فقال المذيع: والسوووووووود
أين ينامون؟
قال الراعي:
أيضا في الحظيرة!!
حينها ترك المذيع اللقاء؛
و خلع حذاءه (أعزكم الله
وانهال ضربا بالراعي..
فأخذ الراعي يصيح قائلا:
أيها المذيع دعني أشرح لك الأمر.. دعني أشرح لك الأمر
فتوقف المذيع عن الضرب
وقال للراعي: وما هو هذا الأمر؟ّ
قال الراعي للمذيع:
ياسيّدي كنت أقول ما أقوله لك
لأني صاحب الغنمات السود
وأنا أدرى بحالتهم وأين يأكلون ويشربون..
فقال المذيع:
ومن يا ترى صاحب الغنمات البيض؟؟؟
فقال الراعي:أنـا أيضا صاحب الغنمات البيض
أرجو أن يعجبكم الموضوع وأنا بانتظار ردودكم ونبدا باموضوع
حوار يرفع الضغط
يحكى أن أحد مذيعي التلفزيون ذهب إلى البادية لإعداد تقرير عن الثروة
الحيوانية في منطقة ما وعندما بدأ بتصوير اللقاء
سأل المذيع أحد المواطنين هناك: كم رأسا من الغنم لديك؟
فأجاب الراعي: 2000 رأس؛
نصفهم لونه أبيض والنصف الثاني أسود
فسأل المذيع: وهذا العدد الضخم من أين يشرب؟
فردّ الراعي بسؤال المذيع : عن البيض أم السود تسألني؟
فقال المذيع : عن السود!!!
فقال الراعي: السود يشربون من النبع.
فقال المذيع: والبيض؟
فقال الراعي: أيضا من النبع!!!
فسأله المذيع: ومن أين يأكلون؟
فرد الراعي: عن الغنمات البيض
أم السود تسألني؟
فقال المذيع:الــــســــــــوووود
(قالها بضجر) .
فأجاب الراعي: السود يأكلون
من السهل فقال المذيع: والبيض؟
رد الراعي: البيض يأكلون من السهل أيضا!!
وعندها صاح المذيع غاضبا بالرجل:
هل تهزأ مني؟!؟! نحن على الهواء وآلاف الناس يشاهدوننا
وأكمل قائلا للراعي :
أرجوك كن جديا معي..
وعاد المذيع مرّة أخرى إلى الراعي
وسأله: في أيّ مكان ينام الغنم عندك؟
فقال الراعي:عن البيض تسألني
أم عن السود؟
فقال المذيع وهو يشتاط غضبا:
عن البييييييييييييييض.
فقال الراعي: البيض ينامون في حظيرة الأغنام.
فقال المذيع: والسوووووووود
أين ينامون؟
قال الراعي:
أيضا في الحظيرة!!
حينها ترك المذيع اللقاء؛
و خلع حذاءه (أعزكم الله
وانهال ضربا بالراعي..
فأخذ الراعي يصيح قائلا:
أيها المذيع دعني أشرح لك الأمر.. دعني أشرح لك الأمر
فتوقف المذيع عن الضرب
وقال للراعي: وما هو هذا الأمر؟ّ
قال الراعي للمذيع:
ياسيّدي كنت أقول ما أقوله لك
لأني صاحب الغنمات السود
وأنا أدرى بحالتهم وأين يأكلون ويشربون..
فقال المذيع:
ومن يا ترى صاحب الغنمات البيض؟؟؟
فقال الراعي:أنـا أيضا صاحب الغنمات البيض