قطرات سامة
الاستعانة بقطرات الماضي لتسقي بذور اليوم وأشجار الغد ,,
تورث الألم وتُزمنه .. فيصبح كالداء العُضال المزمن .. لايقضي عليه إلا الزهايمر الزمني ,,
و ها هي تلك القطرات الســـــامه ..!!
.. قطرات مُزعزعه
السكون إلى بيت خاوي .. هشة أركانه ؛ أساسه متزعزع لم يشتد عوده على يد بناء ماهر مع الترقب
الدائم من مغيب شمس أن لاتشرق عليه مرة أخرى
,,
بدء المستقبل بخطوات خاطئة والترقب المميت لوضوح الأخطاء ,,
.. قطرات تؤلم
إعطاء الأذن مطلق الاستماع لكلام وسباب وشتائم الآخرين وقضاء الليل بالبكاء والعويل والتوجع لما
قال وقيل ..
.... والنهار بالألم والتندم.... وإحباط أي فرصة للتقدم...
يضعف الذات ويقتل الثقة بالنفس ... ويرمي عوامل النجاح في غيابات بلا مستقر ... ويأد قوة
الشخصية..
ويورث الفشل .. والضعف على الأمد الطويل ..
.. قطرات بلافائدة
الكلام بغير المفيد ... وقضاء الوقت بمتابعة الجديد ... في عالم الموضة والأفلام .. دون تحديد ولا تجديد ..
فالبحث عن المفيد .. يريد جهد... والعقل لوحده لايستطيع التخطيط والتنفيذ فاليد تنفذ والفكر يقوي والعقل
يبني .. ثلاثة دعائم هامة للنجاح .. وجلب الفوائد .. إن ترك أحدهم الأخر سقط البناء بأكمله..
فمخالفة القيم وأخذ ما يناسب العقل والفطرة..والاستفادة من تجارب الآخرين ... والطموح للأجمل مهما
كلف تؤتي ثمرا مفيدا.. وأمل بالمستقبل القريب البعيد...
... قطــرات جارحــه
البكاء على الأطلال .. وشكاء هجر الحبيب .. ولوعة الشوق .. وقوة التعذيب .. تورث بالقلب الوهن ..
وبالعقل الخمول ... وبالنفس اليأس ... وتقتل الأمل .. وتبقى العواطف المسيطرة... مما يوقع بأخطاء
لاحصر لها ..
فاليأس .. والهم والمرض..والغم .. والفشل ..الطريق إليهم بترجيح العواطف على العقل ..
فتختلط ..
الموازين.. وتنعكس المعايير..فتبدأ الفوضى بحياة الشخص .. فالحق أن يبقى الأحبة قريبا .... والألم بعيدا ولو اجتاحتنا رياحه القاسية.. ولنطوي الصفحات تباعا..
أمس انتهى ومهما بكينا فلن يعود..
فقط ..
سنعيش بدوامة التراجيديا بلا فائدة ..أذن النسيان خير صديق .!
... قطرات سوداء
أن تنتحل الخلق النبيل .... والتعامل الجميل.. وإخفاء الدليل .. وسياسة تعداد الأوجه..... وتلون الأقنعه
لتصل إلى قلوب الناس. فتحصل على عطفهم لفترات .. وستجد سُذاج ربما يصدقونكـ ولكن عند كشف
الحقيقة التي لابد أن تُرى ستجد نفسك وحيداً فالأقنعة لابد أن لاتزول.. والحقائق لابد أن تظهر ..
الاستعانة بقطرات الماضي لتسقي بذور اليوم وأشجار الغد ,,
تورث الألم وتُزمنه .. فيصبح كالداء العُضال المزمن .. لايقضي عليه إلا الزهايمر الزمني ,,
و ها هي تلك القطرات الســـــامه ..!!
.. قطرات مُزعزعه
السكون إلى بيت خاوي .. هشة أركانه ؛ أساسه متزعزع لم يشتد عوده على يد بناء ماهر مع الترقب
الدائم من مغيب شمس أن لاتشرق عليه مرة أخرى
,,
بدء المستقبل بخطوات خاطئة والترقب المميت لوضوح الأخطاء ,,
.. قطرات تؤلم
إعطاء الأذن مطلق الاستماع لكلام وسباب وشتائم الآخرين وقضاء الليل بالبكاء والعويل والتوجع لما
قال وقيل ..
.... والنهار بالألم والتندم.... وإحباط أي فرصة للتقدم...
يضعف الذات ويقتل الثقة بالنفس ... ويرمي عوامل النجاح في غيابات بلا مستقر ... ويأد قوة
الشخصية..
ويورث الفشل .. والضعف على الأمد الطويل ..
.. قطرات بلافائدة
الكلام بغير المفيد ... وقضاء الوقت بمتابعة الجديد ... في عالم الموضة والأفلام .. دون تحديد ولا تجديد ..
فالبحث عن المفيد .. يريد جهد... والعقل لوحده لايستطيع التخطيط والتنفيذ فاليد تنفذ والفكر يقوي والعقل
يبني .. ثلاثة دعائم هامة للنجاح .. وجلب الفوائد .. إن ترك أحدهم الأخر سقط البناء بأكمله..
فمخالفة القيم وأخذ ما يناسب العقل والفطرة..والاستفادة من تجارب الآخرين ... والطموح للأجمل مهما
كلف تؤتي ثمرا مفيدا.. وأمل بالمستقبل القريب البعيد...
... قطــرات جارحــه
البكاء على الأطلال .. وشكاء هجر الحبيب .. ولوعة الشوق .. وقوة التعذيب .. تورث بالقلب الوهن ..
وبالعقل الخمول ... وبالنفس اليأس ... وتقتل الأمل .. وتبقى العواطف المسيطرة... مما يوقع بأخطاء
لاحصر لها ..
فاليأس .. والهم والمرض..والغم .. والفشل ..الطريق إليهم بترجيح العواطف على العقل ..
فتختلط ..
الموازين.. وتنعكس المعايير..فتبدأ الفوضى بحياة الشخص .. فالحق أن يبقى الأحبة قريبا .... والألم بعيدا ولو اجتاحتنا رياحه القاسية.. ولنطوي الصفحات تباعا..
أمس انتهى ومهما بكينا فلن يعود..
فقط ..
سنعيش بدوامة التراجيديا بلا فائدة ..أذن النسيان خير صديق .!
... قطرات سوداء
أن تنتحل الخلق النبيل .... والتعامل الجميل.. وإخفاء الدليل .. وسياسة تعداد الأوجه..... وتلون الأقنعه
لتصل إلى قلوب الناس. فتحصل على عطفهم لفترات .. وستجد سُذاج ربما يصدقونكـ ولكن عند كشف
الحقيقة التي لابد أن تُرى ستجد نفسك وحيداً فالأقنعة لابد أن لاتزول.. والحقائق لابد أن تظهر ..