اجمل الاسكتشات

الاسكتش الاول
يدخل شخصان الأول يحمل بيده سيجارة ( أكيــد سيجارة لعبة لأن الدخــان حرااااام )

الشخص الثاني يرتدي ملابس كثيرة فوق بعضها البعض ولاتكون واضحه للجمهور

يجلس كل منهم في كرسي بقرب بعضهما البعض

الشخص الثاني يظهر حركات توضح استياءه من رائحة الدخان

الشخص الثاني يطلب من الشخص الأول اطفاء السيجارة بأدب

الشخص الأول لايمتثل للطلب ويقول طيب طيب ) ويظل يدخن السيجارة

الشخص الثاني يظهر تأذيه من رائحة الدخــان و يطلب بأدب من الشخص الأول اطفاء السيجارة لأن التدخين ممنوع

الشخص الأول يجيب : طيــب طيــب ، اجلس بعيد ، ويظل يدخـــن
يتكرر الطلب أيضاً ونفس الإجابة

الشخص الثاني يكرر الطلب للمرة الرابعة ولكن الشخص الأول يجيبه بغلاظه : يا أخي أنا حر ، هذه حرية شخصية

الشخص الثاني يبداً بخلع ملابسه بسرعه وهو يصرخ : ( حرية شخصية هاه حرية شخصية ، أنا حر كذلك ) ويبدأ بخلع ملابسه الواحد لدرجة توهم الجمهور أنه سيتعرى في المشهد !!!! والشخص الأول يطفي السيجارة بطريقة كاريكاتورية وهو يتأسف بشدة ويقسم بعدم التدخين في مكان عام مرة أخرى .

انتهى .

الاسكتش الثانى
[align=center]عم دمراني في المسجد [/align]

الأشخاص :
المنشد ، عم دمراني ، عبد الله
الأحداث :

[align=right]أحد المنشدين يقف في أمام الحاضرين وينشد وفجأة يدخل رجل يرتدي جلباب وعمامة ومعه عصا نعرف أنه عم دمراني ...

عم دمراني : ايه ده انتوا بتغنوا في المسجد !!! حرام عليكوا تغنوا في بيت ربنا اتقوا الله !!!! بيت ربنا تغنوا فيه يا مسلمين

يظهر عبد الله أمام عم دمراني ثم يقول له :
يا عم دمراني احنا بننشد مش بنغني ودي أناشيد اسلامية فيها معاني جميلة .

عم دمراني : في المسجد تنشد في المسجد يا ابني اتقي الله

عبد الله : اللهم اجعلنا من المتقين ، يا عم دمراني المسجد أيام الرسول كان شعلة من النشاط كان هو أساس الدولة الإسلامية منه تخرج الجيوش وفيه كان يتعلم الصحابة أمور دينهم ودنياهم وكانوا أيضا بيلعبوا فيه لعبة شبه التحطيب .

عم دمراني : بقى كده !! طب وسع أنا عايز أمسح المسجد .

عبد الله : احنا قاعدين هاتمسح فين

عم دمراني يذهب ويحضر إناء فيه ماء ويبدأ في رش قطرات من الماء أمام بعض الحاضرين أو عليهم – كل حسب نوع الشخصيات الذين يقدم لهم هذا العمل – و أثناء ذلك يحاول عبد الله أن يثنيه عن هذا العمل فيذهب عم دمراني ويعتذر عبد الله للحاضرين .....


ثم يأتي عم دمراني ثانية ومعه الإناء ويده مبلولة ماء ويقول أنا هامسح المسجد دلوقتي ثم يلقي ما بداخل الإناء على الحاضرين ....


ويفاجأ الحاضرين أن ما بداخل الإناء ...!!!!!









بونبون ( حلويات يعني ) [/align]

[align=center]------------[/align]ملحوظات هامة أثناء تطبيق الإسكتش :
1- يجب أن توجد لجنة نظام حازمة حتى تتحكم في الهرج الذي سيحدث داخل المسجد عند وصول عم دمراني و القاء البونبون
2- الأفضل أن يرتدي عم دمراني جلباب وعمامة أو شال وتبقى أفضل لو ركب دقن مستعار ( كل حسب إمكانياته )
الاسكتش الثالث ...

--------------------------------------------------------------------------------
يشارك في المشهد شخصــان
يمثل كل شخص دور هندي

ويقوم كل شخص بإرتداء ملابس كثيرة غيرواضحه للجمهور مع التركيز بأن يكون المظهر الخارجي يدل على شخصيتهم ، يعني من الجنسية الهندية

يدخل شخص من يمين المسرح والثاني من يسار المسرح

يصطدم الهنديان في غفلة في وسط المسرح

الهندي الأول : وااااجد مشكله ، انت واجد مشكل

الهندي الثاني : انتا مشكل ، انتا في غلطان

ترتفع اصواتهم بالصراخ وتبادل الإتهامات باللهجة الهندية

يقوم الهندي الأول بخلع طاقيته ورميها في الأرض : أنتا في غلطان

يقوم الهندي الثاني بخلع طاقيته ورميها في نفس الموضوع : أنتا في غلطان

الهندي الأول يقوم بخلع وزاره ( الإزار ) : أنتا في غلطان

ويستمر الوضع كل هندي يرمي جزء من ملابسه وهو جازم بأن الغلط على الشخص الآخر

الهندي الأول يخلع فلينته حتى يظهر ذراعه : أنتا في غلطااااانه

الهندي الثاني يتوقف مدهوشاً ويقترب من الهندي الأول حتى يشاهد ذراع الهندي الأول

الهندي الثاني يكشف عن ذراعه الذي يظهر ( علامة أو لصقة ) تشبه نفس العلامة التي في ذراع الهندي الأول

الهندي الثاني يصرخ بفرح شديد : أخووووو مال أنا

عنــاق حار بين الهنديين مع دموع فرح
( ستارة )

المشهد عبــارة عن اسكتش فيلم هنــدي


فالأسكتش ذو فكرة بسيطة جداً

فالهنديان عند دخولهما يتصادمان ، فيتهم كل فرد منهم الآخر بأنه السبب ، وأنه البادي بالإصطدام
حتى يبدأ الأول برمي قطعة من ملابسه على الأرض وهو جازم بأن الثاني هو السبب ، ويفعل الثاني نفس الشئ وهكذا دواليك
حتى يكشف الهندي الأول بعد رمي قميصه عن ذراعه فيقف الهندي الثاني مدهوشاً عند رؤية ذراع الهندي الأول ، فيكشف الهندي الثاني عن ذراعه فيجــد
ماذا يجــد ؟!!يجد علامة تشبه العلامة الموجوده في ذراع الهندي الأول
فيصرخ فرحاً وهو يحتضنه ويعانقه : أخي أنت أخي
يعني الهنديان الذين تخانقا ( حلوة هذه تخانقا ، تهاوشا ، تضاربا ) في البداية يكتشفون في النهاية أنهم أخوة

الأسكتش ببساطة فيلم هنــدي صغير ، النهاية دائــماً سعيدة

ملاحظات :
1- يجب أن يرتدي الممثلان ثياباً كثيرة فوق بعضها البعض دون أن يلاحظ الجمهور في البداية ، حتى يتسنى لكل واحد منهما رمي عدد كبير من الملابس في كل مرة .

2- العلامة التي على الذراع قد تكون رسمة أو شامة أو علامة ترسم بقلم خطاط أو حتى ( تيب ) لصقة جروح على الذراع

3- العلامة تكون على الذراع الأيمن لأحد الممثلين بحيث تكون واضحة للجمهور والعلامة المشابهه لها في الذراع الأيسر للممثل الثاني حتى تكون واضحة كذلك للجمهور .

الاسكتش الرابع ...

--------------------------------------------------------------------------------
هذا الأسكتش يقوم به شخصان خلال فعاليات الحفل كله

فقبل مايبدأ الحفل

يخرج من ناحية دخول الجمهور للمسرح شخص يهرب وشخص آخر يلاحقه ممسكاً بعصا وهو يصرخ (( تعال ، تعال ، بأوريك )) بصورة مرعبة

ويصعدون للمسرح ويدخلون مكان استعدادات الممثلين
بعد فترة من بداية الحفل

يخرج نفس الشخص الهربان وهو يركض وبخلفه الشخص الممسك بعصا وهو يطارده كأنه يريد ضربه مع الصراخ العالي (( تعال ، اقولك تعال ، ياولد الذين !!! ))
وطبعاً يتجهون لناحية الجمهور ويخرجون من المسرح

قبل ناحية الحفل ومن جهة الجمهور مثل المرة الأول يخرج الشخص الهارب والشخص الممسك بعصا يطارده بصورة وكأنه يريد ضربه (( تعال ، اقولك تعال ، إذا كنت رجال تعال ))

وفجأة وقبل صعوده على خشبة المسرح للهروب يسقط الشخص الهارب ، فيقع بين يدي الشخص الممسك بعصا ( طبعاً الجمهور سيكون مشدود لما يريده الشخص الممسك بعصا )

فبكل هدوء وأريحية يقترب الشخص الممسك بعصا من الشخص الهارب وهو ساقط على خشبة المسرح فيقول له (( فقط أردت سؤالك ، هل هذا العصا لك ؟؟ ))
يستلم الشخص الهارب العصا ويبدأ بملاحقة الشخص الذي كان ممسك بالعصا بالسابق ....

ملاحظــات :

1- يقوم بإداء المشهد شخصان سيكون دورهما خلال الحفل كله هذه الفقرة البسيطة

2- الفقرة بسيطة لكنها جداً لذيذة وتشد انتباه الجمهور وتضفي على الحفل جمال وروعة

3- قد تكون عدة دخلات الشخص الممسك بعصا مع الشخص الهارب أكثر من ثلاث مرات فقد تكون خمسه أو ستة وقد تكون إحدى الدخلات فوسط مشهد تمثيلي آخر أو وسط تقديم المقدم لإحدى فقرات الحفل

4- كلما كثرت عدد الدخلات شدت انتباه الجمهور واضفت جمال أكثر .

الأسكتش يشارك فيه أربعة أشخاص
الدكتور وأب وولداه ( الولدين يكونــان كبار أو صغار لامشكلة )

يبدأ المشهد بالدكتور وهو جالس على مكتبه
وشخصية الدكتور كاريكاتورية فهو يقوم بعمل حركات في وجه والتحدث مع نفسه وكأنه يسمع أصوات خارجية

يدخل الأب مع ولديه على الدكـتور
الولد الأول يضحك بشكل جنوني فهو لا يتوقف عن الضحك ، يضحك ياستمرار ، يضحك ويضحك
أما الولد الثاني فهو مغضب وصامت ( مكشر ) فوجه عابس بشكل كبير دون أن يبسم ولو للحظة فهو مغضب بشكل كبيــر

الأب : يادكتور الحقني يادكتور

الدكتور: ايش المشكلة في ايش ، ( يلتفت لجهة أخرى ) خلاص خلاص سأدفع قيمة الفلافل غداً

الأب : يادكتور شوف عيــالي

الدكتور : ضع قيمة الفلافل على الحساب ( يلتفت على ألأب ) هؤلاء أبناءك ، أيش مشكلتهم ؟

الأب : يادكتور هذا الولد طول وقته يضحك ، لا يتوقف عن الضحك وأخوه التوأم مايضحك ولا يبتسم ولا يتكلم أخوه عابــس الوجه 24 ســاعة حتى وهو نايــم

الدكتور : يعني هؤلاء توأم ، صحيح الفول أخو الحمص التوأم ( يلتفت للجهة المقابل ) فلتذهب اقول لك غداً سأدفع قيمة الفلافل

الأب : يادكتور يادكتور

الدكتور : خلاص عرفت ، تقول أنهم اخوان توأم

الأب : أي يادكتور

الدكتور : طيــب في أمــان الله ، نشوفكم بخير

( طبــعا لايزال الأبن الأول يضحك )
الأب : يادكتور كيف نمشي ، وين العلاج يادكتور

الدكتور : عــلاج !!!! ليش أنــا دكتور لكي أعالج ؟؟؟

الأب : يادكتور أنت الدكتــور وهذه عيــادتك

الدكـتــور : صح صح اللحين تذكرت ، طيب الآن ماذا تريد ؟

الأب : يادكتور هذا ولدي يضحك 24 ســاعة

الدكتـور : طيب أنت لمــاذا تريد أن تنكد عليه حيــاته ( ينظر إلى أعلى ) يا أم علي لا ترمي الزبــالة من النــافذه ، الشـارع ملئ ببراميل القمامة .

الأب : يادكتور علاج لولدي العابس ، أخشى أن يموت من النكد لا أعلم لماذا هكذا ، ( يلتفت على ابنه ) اضحك يا بابا الدنيــا ما تسوى .

الدكتور : عنــدي العلاج لا تحمل هم ( يلتفت على الجهـات كلها ) من الذي اطفئ الكهرباء ، من الصغير اللي يتجرئ ويطفئ الكهرب

الأب : يـا دكتـور يا دكتــور

الدكتور : ما عليــك ( يخرج من تحت الطاولة أشتــرا ك كهربــاء )
( أشتـراك الكهرباء : وهو التوصيلة التي تستخدم في السيارات في حالة انتهت صلاحية بطارية السيارة ، فإن السيارة تستعين بالأشتراك لتزويد السيارة بالكهربــاء من بطارية سيارة أخرى صالحة للأستخدام ) ( إن شاء الله استطعت توصيل المفهوم )

الدكتور : شبك شبــك ( وصل وصل )
يقوم ألأب بوضع أحد الأقطاب في الولد الأول والدكتور يضع القطب الثاني للأشتراك في الأبن الثــاني

يقوم الدكتور بعمل حركة برجله مثل مايقوم به الشخص في السيارة من ضغط برجله على دواسة البنزيـن
مع أول حركة يقوم بها الدكتـور يضحك الأبن العابس بصورة خفيفة وسريعة
حركة ثانية من الدكتور الأبن العابس يضحك بصورة أقوى لكن سريعة وقصيرة
حركة ثالثة من الدكتور يقوم الأبن العابس من مقعده ويضحك بصورة جنونية مثل أخيــه الأول
يخرج ألأب وهو يصرخ : يــادكتــور شكراً شكرا ، الله يخليك لنـا ذخــراً وسند
والأبنــان يضحكان مع بعضهما بصورة جنونية غريبــة

ينتــهي المشــهد

الاسكتش الخامس
الحماية المدنية : سكاتش قصير و يعتمد على كوميديا الموقف .. , تم عرضه كثيرا في مخيمات الشواطيء و أسمار الكشافة و يضفي ثورة من الضحك كلما عرض

أبطال السكاتش شخصان , أحد يقوم بدور رجل الحماية المدنية - أحد حراس الشواطيء المكلف بحماية المصطافين و سلامتهم في السباحة - و آخر يمثل أحد المصطافين , و يمكن الإستعانة بآخرين كديكور ممكن يكونا طفلين مستلقيان على الرمل في غاية الإسترخاء و المتعة


- أولا : الممثل دور رجل الحماية المدنية قبل ما يدخل منصة العرض يرتدي أكبر عدد من الملابس - يعني 10 مثلا شورتات سباحة , 10 سراويل , 10 تيشارت .. قمصان صيفية طبعا أكبر عدد ممكن يستطيع أن يلبسه و يرتدي فوقه بدلة رياضية كاملة تغطي كل هذا الكم من الألبسة و يضع على رأسه قبعة كاسكيت و على عنقه صفارة .


* يوضع على الأرض بساط - غطاء أو أي شيء - أزرق يمثل البحر , و يدخل سخصان يستلقيان على الشاطيء لإتمام ديكور الشاطيء .

* يدخل رجل الحماية المدنية يقف بالقرب من البحر - البساط الأزرق - و يبدأ في تنظيم المصطافين الذين يسبحون في البحر و هو يستعمل صفارته : هيا تعالى من هنا , لا تبتعد .. من هنا ... و هكذا .

* يدخل المصطاف - من الأفضل يكون شخصا بدينا يرتدي لباسا صحراويا و كأنه لأول مرة يأتي فيها الى البحر - يحمل كيسا عليه غذاءه , يجلس بطريقة كاريكاتورية يفتح الكيس و يشرع في تناول وجبته الغذائية بنهم شديد .

* يلاحظه رجل الحماية المدنية فيقترب منه و يقول له بحزم : ألا تعلم أن الأكل ممنوع قبل السباحة ؟؟

- غير آبه به

- الا تسمعني , اقول لك ان الأكل ممنوع قبل السباحة , هذا يضرك لا تستطيع السباحة و تكون معرضا للغرق .

- و ما دخلك أنت ؟
..

حوار قصير يختمه رجل الحماية المدنية بقوله : لقد نصحتك و لاتلومن الا نفسك , و يذهب لإكمال عمله .


* ينهض المصطاف متثاقلا .. يقترب من البحر بخوف و حذر .. ثم يعود الى الوراء قليلا , يستجمع كل قواه و ينطلق . الله أكبر .. و يرتمي في البحر , حركات سباحة عشوائية قليلة , ثم حركات غرق و يبدأ يصرخ و يستجدي النجدة .

* يأتي اليه رجل الحماية مسرعا : انتظر ... انتظر .. سأأتي حالا
يتراجع قليلا لنزع البدلة , و اللباس الذي بعدها .. و الذي بعده .. يذهب اليه مواسيا : حالا حالا انا قادم حالا .. يعود قليلا لاكمال نزع لباسه .. و هكذا و الغريق يصرخ ... حتى ينتهي رجل الحماية المدنية الى آخر تبان و ينطلق الى الغريق الذي يكون اقترب من لفظ آخر أنفاسه , يخرجه للشاطيء , و يأتي رجلا الإسعاف يحملان سرير المسعف و يقلدان بصوتهما صوت سيارة الإسعاف يحملان الغريق و يخرجون جميعا .

[align=center]---------- [/align]

طبعا المشهد المثير في هذا السكاتش القصير هي حالة استنجاد الغريق برجل الحماية المشتغل بنزع ملابسه , رغم خفة الحركة في هذا المشهد و السرعة الفائقة و التوتر فستكون فترته هي الأهم و الأطول , و أنصح الممثل الذي يقوم بدور رجل الحماية ان يجهز قارورة كبيرة لمزيل الروائح يتجه اليها مباشرة بعد نهاية العرض



--------------------------------------------------------------------------------

وين الردود

ارسلوا لى الرسائل
ارجوكم