بسم الله الرحمن الرحيم
هذه القصة هي الأولى لي كتبها منذ قرابة ثلاثة أشهر أتمنى أن تعجبكم ووضعت شخصيه يوغي"انتم مخيرين ان يكون يوغي ام اتيم" البطل ولم أضع شخصيات أخرى من المسلسل حتى لا يغضب احدهم :
قصه حب يوغي
في ارض بعيده جميله فياضة حقولها بالأزهار مليئة أحضان أشجارها بالطيور عاشت فتاه جميل ذات شعر اسود فاحم وعينين سوداوان جميلتان براقتان وهيفاء الجسم اسمها (أليكس) وقد خرجت اليوم كعادتها من بيتها الذي يبعد قرابة كيلو متر واحد لمدرستها الثانوية وفي منتصف المسافة تقف لتنتظر صديقتها ذات الشعر الذهبي والعينين الزرقاوان والجسم الرشيق الأهيف وتدعى (كساندرا) كانتا صديقتان حميمتان لا تخفيان شئ عن بعضهما "وهما في الطريق"
أليكس:عادت المدرس بسرع كبيره.
كساندرا :لسوء الحظ وقد بدا الكثير بالانتقال لهنا بسبب شهر مدرستنا.
أليكس: صحيح كلامك مدرستنا هي الأولى والكل يريد الانضمام لها والبارحة قد انتقلت عائله جديدة فيها فتى أراد أن يصادقني.
كساندرا : أكان وسيما أكان لطيفا .
أليكس: انه فتى عادي وسيم لكن شخصيته (أساليب التعامل )قبيحة .....ها انظري ها هو .
كساندرا : سأذهب لأحادثه قليلا .
أليكس: حسنا انا سأكمل طريقي للمدرسة لأني اكره ذلك الفتى ولا أريد محادثته إلى اللقاء.
كساندرا : حسنا إلى اللقاء.
ذهبت كساندرا لتحدثه كان اسمه (ليو ) وقد وجدت فيه ما وجدت الكس فتركته وعادت للمدرسة .
وفي المساء بعد أن عادتا من المدرسة أخبرت كساندرا اكس عما وجدته في ليو وعادتا لبيوتهن وبعد ساعات انتقل شخص جديد كان الفتى يوغي الذي أكمل من العمر ثمانية عشر سنه والآن هو في الثانوية العامة أما الفتاتان في سنه اولى ثانوي قد انتقل يوغي للعيش وحده فهو لا يملك أسره وجده لا يقدر على السفر وقد سكن قرب منزل أليكس وفي الصباح خرجت اكس للذهاب للمدرسة وخرج يوغي بعدها وقد شاهدها وهي تقف في انتظار صديقتها .
يوغي :صباح الخير.
تدير أليكس وجهها وتقول : صباح الخير
" قد وقع الاثنان الحب لكن لم يستطع احد إظهار الأمر" سأل يوغي:ما الذي تفعليه هنا؟
أليكس: انتظر شخصا .
يوغي : أيمكننا الذهاب معا للمدرسة ؟
طارت أليكس من الفرح وقالت : لم لا ."وقد نسيت امر صديقتها"
توجها للمدرسة وخرجت كساندرا وحيده للمدرسة .
"في المدرسة –قسم الرياضة –المسبح" كان اليوم يوم درس السباحة وبالمصادفة كان اليوم مفتوحا للجميع لأنه اليوم الثاني للمدرسة والدراسة لم تبدأ بعد قد شاهدت كساندرا يوغي وحيدا
كساندرا: مرحبا." وقد دابت في حبه"
يوغي : أهلا.
كساندرا:انه درس السباح أتريد السباحة .
يوغي : أسف لا ارغب " في الواقع يوغي لا يجيد السباحة ".
كساندرا : حسنا .وذهبت للدرس.
شاهد يوغي أليكس فنادها وعندما اقتربت منه قال: ستذهبين لدرس السباحة.
قالت :لا أنا لا أجيد السباحة ولا أفكر بتعلمها.
يوغي :وأنا مثلك .
قد شاهدت كساندرا وهي خارجه يوغي مع أليكس فاشتعلت غيظا .
وفي اليوم التالي خرج يوغي مبكرا جدا وخرجت الصديقتان معا كالعادة لكن هذه المرة لم تخبر إحداهما الأخرى عن يوغي وحبهما له . ذهبت اكس إلى مقعدها فوجدت حلوى على شكل رأس قلب مغلف كنب عليه "أنت لطيفه وجميله جدا" فرحت أليكس لكنها لم تعلم من من تلك الهدية وفي المساء انتهت دروس أليكس مبكرا فغادرت لوحدها ووجدت يوغي فذهبت معه .
يوغي : طاب مساؤك .
أليكس: طاب مساؤك يوغي.
يوغي : أرى انك انتهيت مبكرا اليوم .
أليكس: اجل لكن أتسمح لي ببضعه اسئله .
يوغي : اسألي.
أليكس: كم عدد أفراد أسرتك ؟
يوغي " وقد تغير لون وجهه" :أنا ليس لدي أسره لا املك سوى جدا يعيش في مدينه أخرى .
أليكس: أنا أسفه لم اقصد أسفه.
يوغي : لا عليك انه الواقع .
أليكس:إذا أنت تعيش وحيدا .
يوغي : اجل.
"قد وصل يوغي أليكس إلى منزل يوغي "
يوغي : أتريدين تناول الشاي معي .
أليكس: متى ؟
يوغي : الآن هذا هو منزلي.
أليكس: واااااااااااااااو لم لا لكن بسرعة .
يوغي "غمرت السعادة قلبه " : هيا بنا .
ادخل يوغي أليكس لغرفه الاستقبال وذهب ليعد الشاي .
شاهدت أليكس قميص ليوغي فحضنت القميص وأخذت تشمه وفي هذه الأثناء عاد يوغي فشاهدها احمرت أليكس وقالت : لقد كان مرميا فرفعته .
يوغي : لم اقتنع لكن لا عليك .
أليكس احمرت واحمرت وأرادت البوح وقالت :انا احبك
احمر يوغي وقال : كذلك أنا الم تصلك هديتي .
أليكس: إذا أنت من أرسلها شكرا لك :
اقتربت أليكس من يوغي وأرادت تقبيله لكن يوغي قال : لا لن اسمح بحدوث شئ نندم عليه.
أليكس: أنت محق أنا أسفه .
يوغي : لا عليك اشربي الشاي لكي تعودي إلى بيتك .
عادت أليكس لبيتها واستمرت الحياة هكذا لمده سنتين و أصبح يوغي بسن العشرين أما أليكس وكساندرا أصبحتا في الثمانية عشره.
كانت أليكس تدرس في غرفتها وفجأة احد يطرق الباب ويفتح اخو أليكس الصغير الباب (مايكي ) ويقول : مرحبا.
يوغي : مرحبا أ أبواك هنا .
مايكي : اجل . وينادي : بابا ماما لديكما زائر.
يرد الأب : ادخله .
يدخل يوغي ويقابل الأب والأم ويجلس ويبدأ حديثه:
أنا هنا لسبب مهم .
الأب : ما هو؟
يوغي : أريد طلب يد ابنتك أليكس .
الأب: دعنا نفكر تظن الأمر سهلا .
يوغي : اوكي
تستمر الزيارة لمده ساعة .
يغادر يوغي ويذهب الأب لغرفه ابنته ويحدثها عن ما جرى ويسألها رأيها .
أليكس:أ أ أ أن أنا موافقة .
الأب : دعينا نسأل عنه أولا .
مضى يومين وعاد يوغي ليعرف عن الأمر .
الأب : لم نستطع معرفتك جيدا كل ما نعرفه انك بلا أهل وحسن الخلق لكن ما هو عملك .
يوغي : أنا بطل الألعاب الشهير وأنا سأدرس في أكادميه المبارزة قريبا التي يديرها سيتو كايبا .
الأب : ذلك الثري , أنا موافق شرط أنا يكون العرس بعد انتهاء أليكس من امتحاناتها.
يوغي : اجل لكن سنقيم الخطوبة .
الأب : حسنا .
أقيمت الخطوبة وقد ذهبت أليكس لتخبر صديقتها وقد أخبرتها
أظهرت كساندرا الفرحة لكن كان قلبها متقد بالنار.
وبعد يوم ذهبت كساندرا لصديقتها وقالت :
أريد الذهاب معك في رحله بمناسبة خطوبتك.
أليكس: موافقة لكن لأين .
كساندرا : للبحيرة .
أليكس:اوكي هيا.
ذهبتا للبحيرة .
أليكس: لنذهب للجسر .
هذا ما كانت كساندرا تنتظره فذهبتا وفي المنتصف (النهاية لكم إذا اردتوها حزينة أكملوا أما سعيدة فانظروا لما بعد كلمه النهاية ) وقامت كساندرا بدفع أليكس وهي تعرف أن أليكس لا تجيد السباحة كانت تريد التخلص من أليكس لتحصل على يوغي لكن فجأه ظهر يوغي وقفز بالماء لإنقاذ أليكس لكنه نسي انه لا يجيد السباحة وكان ليو هناك فذهب لإخبار المدينة ظنا منه ان يوغي يجيد السباحة فعاد مع أهل المدينة فوجدوا ان الاثنان غرقوا وهم حاضنين أنفسهم وقد دفنوا جنبا لجنب وهم يحلمون بشهر عسل في جزر الهاواي . أما كساندرا أصيبت بالجنون وعاشت في مشفى للمجانين طيلة حياتها.
النهاية
الآن النهاية السعيدة : وقامت كساندرا بدفع أليكس وهي تعرف أن أليكس لا تجيد السباحة كانت تريد التخلص من أليكس لتحصل على يوغي لكن فجأه ظهر يوغي وقفز بالماء لإنقاذ لكنه أليكس نسي انه لا يجيد السباحة وكان ليو هناك فهب لإنقاذهما نظرت كساندرا حولها وفكرت ورأت انه يجب عليها المساعدة فهبت للنجدة اخرج ليو وكساندرا الحبيبين وذهبا جنبا وقال لها انه سيخبر الكل إن لم تتزوجه فوافقه وبصراحة تقول أنا أحببتك اليوم لم أكن أراك جيدا بسبب غروري.
أما يوغي و أليكس قد وعدا كساندرا أنهما لن يخبرا احد لأنها هبت للمساعدة وندمت على فعلتها .
قد تزوجا يوغي و أليكس وقضيا شهر عسل جميل في هاواي
وبعد العودة حضا حفل زفاف كساندرا وليو اللذان ذهبا بعد الحفل للهاواي.
النهاية
منتظر الردود ورجاءا ضعوا في الرد أي النهايتين أجمل وارجوا ان تكون الردود صريحة
هذه القصة هي الأولى لي كتبها منذ قرابة ثلاثة أشهر أتمنى أن تعجبكم ووضعت شخصيه يوغي"انتم مخيرين ان يكون يوغي ام اتيم" البطل ولم أضع شخصيات أخرى من المسلسل حتى لا يغضب احدهم :
قصه حب يوغي
في ارض بعيده جميله فياضة حقولها بالأزهار مليئة أحضان أشجارها بالطيور عاشت فتاه جميل ذات شعر اسود فاحم وعينين سوداوان جميلتان براقتان وهيفاء الجسم اسمها (أليكس) وقد خرجت اليوم كعادتها من بيتها الذي يبعد قرابة كيلو متر واحد لمدرستها الثانوية وفي منتصف المسافة تقف لتنتظر صديقتها ذات الشعر الذهبي والعينين الزرقاوان والجسم الرشيق الأهيف وتدعى (كساندرا) كانتا صديقتان حميمتان لا تخفيان شئ عن بعضهما "وهما في الطريق"
أليكس:عادت المدرس بسرع كبيره.
كساندرا :لسوء الحظ وقد بدا الكثير بالانتقال لهنا بسبب شهر مدرستنا.
أليكس: صحيح كلامك مدرستنا هي الأولى والكل يريد الانضمام لها والبارحة قد انتقلت عائله جديدة فيها فتى أراد أن يصادقني.
كساندرا : أكان وسيما أكان لطيفا .
أليكس: انه فتى عادي وسيم لكن شخصيته (أساليب التعامل )قبيحة .....ها انظري ها هو .
كساندرا : سأذهب لأحادثه قليلا .
أليكس: حسنا انا سأكمل طريقي للمدرسة لأني اكره ذلك الفتى ولا أريد محادثته إلى اللقاء.
كساندرا : حسنا إلى اللقاء.
ذهبت كساندرا لتحدثه كان اسمه (ليو ) وقد وجدت فيه ما وجدت الكس فتركته وعادت للمدرسة .
وفي المساء بعد أن عادتا من المدرسة أخبرت كساندرا اكس عما وجدته في ليو وعادتا لبيوتهن وبعد ساعات انتقل شخص جديد كان الفتى يوغي الذي أكمل من العمر ثمانية عشر سنه والآن هو في الثانوية العامة أما الفتاتان في سنه اولى ثانوي قد انتقل يوغي للعيش وحده فهو لا يملك أسره وجده لا يقدر على السفر وقد سكن قرب منزل أليكس وفي الصباح خرجت اكس للذهاب للمدرسة وخرج يوغي بعدها وقد شاهدها وهي تقف في انتظار صديقتها .
يوغي :صباح الخير.
تدير أليكس وجهها وتقول : صباح الخير
" قد وقع الاثنان الحب لكن لم يستطع احد إظهار الأمر" سأل يوغي:ما الذي تفعليه هنا؟
أليكس: انتظر شخصا .
يوغي : أيمكننا الذهاب معا للمدرسة ؟
طارت أليكس من الفرح وقالت : لم لا ."وقد نسيت امر صديقتها"
توجها للمدرسة وخرجت كساندرا وحيده للمدرسة .
"في المدرسة –قسم الرياضة –المسبح" كان اليوم يوم درس السباحة وبالمصادفة كان اليوم مفتوحا للجميع لأنه اليوم الثاني للمدرسة والدراسة لم تبدأ بعد قد شاهدت كساندرا يوغي وحيدا
كساندرا: مرحبا." وقد دابت في حبه"
يوغي : أهلا.
كساندرا:انه درس السباح أتريد السباحة .
يوغي : أسف لا ارغب " في الواقع يوغي لا يجيد السباحة ".
كساندرا : حسنا .وذهبت للدرس.
شاهد يوغي أليكس فنادها وعندما اقتربت منه قال: ستذهبين لدرس السباحة.
قالت :لا أنا لا أجيد السباحة ولا أفكر بتعلمها.
يوغي :وأنا مثلك .
قد شاهدت كساندرا وهي خارجه يوغي مع أليكس فاشتعلت غيظا .
وفي اليوم التالي خرج يوغي مبكرا جدا وخرجت الصديقتان معا كالعادة لكن هذه المرة لم تخبر إحداهما الأخرى عن يوغي وحبهما له . ذهبت اكس إلى مقعدها فوجدت حلوى على شكل رأس قلب مغلف كنب عليه "أنت لطيفه وجميله جدا" فرحت أليكس لكنها لم تعلم من من تلك الهدية وفي المساء انتهت دروس أليكس مبكرا فغادرت لوحدها ووجدت يوغي فذهبت معه .
يوغي : طاب مساؤك .
أليكس: طاب مساؤك يوغي.
يوغي : أرى انك انتهيت مبكرا اليوم .
أليكس: اجل لكن أتسمح لي ببضعه اسئله .
يوغي : اسألي.
أليكس: كم عدد أفراد أسرتك ؟
يوغي " وقد تغير لون وجهه" :أنا ليس لدي أسره لا املك سوى جدا يعيش في مدينه أخرى .
أليكس: أنا أسفه لم اقصد أسفه.
يوغي : لا عليك انه الواقع .
أليكس:إذا أنت تعيش وحيدا .
يوغي : اجل.
"قد وصل يوغي أليكس إلى منزل يوغي "
يوغي : أتريدين تناول الشاي معي .
أليكس: متى ؟
يوغي : الآن هذا هو منزلي.
أليكس: واااااااااااااااو لم لا لكن بسرعة .
يوغي "غمرت السعادة قلبه " : هيا بنا .
ادخل يوغي أليكس لغرفه الاستقبال وذهب ليعد الشاي .
شاهدت أليكس قميص ليوغي فحضنت القميص وأخذت تشمه وفي هذه الأثناء عاد يوغي فشاهدها احمرت أليكس وقالت : لقد كان مرميا فرفعته .
يوغي : لم اقتنع لكن لا عليك .
أليكس احمرت واحمرت وأرادت البوح وقالت :انا احبك
احمر يوغي وقال : كذلك أنا الم تصلك هديتي .
أليكس: إذا أنت من أرسلها شكرا لك :
اقتربت أليكس من يوغي وأرادت تقبيله لكن يوغي قال : لا لن اسمح بحدوث شئ نندم عليه.
أليكس: أنت محق أنا أسفه .
يوغي : لا عليك اشربي الشاي لكي تعودي إلى بيتك .
عادت أليكس لبيتها واستمرت الحياة هكذا لمده سنتين و أصبح يوغي بسن العشرين أما أليكس وكساندرا أصبحتا في الثمانية عشره.
كانت أليكس تدرس في غرفتها وفجأة احد يطرق الباب ويفتح اخو أليكس الصغير الباب (مايكي ) ويقول : مرحبا.
يوغي : مرحبا أ أبواك هنا .
مايكي : اجل . وينادي : بابا ماما لديكما زائر.
يرد الأب : ادخله .
يدخل يوغي ويقابل الأب والأم ويجلس ويبدأ حديثه:
أنا هنا لسبب مهم .
الأب : ما هو؟
يوغي : أريد طلب يد ابنتك أليكس .
الأب: دعنا نفكر تظن الأمر سهلا .
يوغي : اوكي
تستمر الزيارة لمده ساعة .
يغادر يوغي ويذهب الأب لغرفه ابنته ويحدثها عن ما جرى ويسألها رأيها .
أليكس:أ أ أ أن أنا موافقة .
الأب : دعينا نسأل عنه أولا .
مضى يومين وعاد يوغي ليعرف عن الأمر .
الأب : لم نستطع معرفتك جيدا كل ما نعرفه انك بلا أهل وحسن الخلق لكن ما هو عملك .
يوغي : أنا بطل الألعاب الشهير وأنا سأدرس في أكادميه المبارزة قريبا التي يديرها سيتو كايبا .
الأب : ذلك الثري , أنا موافق شرط أنا يكون العرس بعد انتهاء أليكس من امتحاناتها.
يوغي : اجل لكن سنقيم الخطوبة .
الأب : حسنا .
أقيمت الخطوبة وقد ذهبت أليكس لتخبر صديقتها وقد أخبرتها
أظهرت كساندرا الفرحة لكن كان قلبها متقد بالنار.
وبعد يوم ذهبت كساندرا لصديقتها وقالت :
أريد الذهاب معك في رحله بمناسبة خطوبتك.
أليكس: موافقة لكن لأين .
كساندرا : للبحيرة .
أليكس:اوكي هيا.
ذهبتا للبحيرة .
أليكس: لنذهب للجسر .
هذا ما كانت كساندرا تنتظره فذهبتا وفي المنتصف (النهاية لكم إذا اردتوها حزينة أكملوا أما سعيدة فانظروا لما بعد كلمه النهاية ) وقامت كساندرا بدفع أليكس وهي تعرف أن أليكس لا تجيد السباحة كانت تريد التخلص من أليكس لتحصل على يوغي لكن فجأه ظهر يوغي وقفز بالماء لإنقاذ أليكس لكنه نسي انه لا يجيد السباحة وكان ليو هناك فذهب لإخبار المدينة ظنا منه ان يوغي يجيد السباحة فعاد مع أهل المدينة فوجدوا ان الاثنان غرقوا وهم حاضنين أنفسهم وقد دفنوا جنبا لجنب وهم يحلمون بشهر عسل في جزر الهاواي . أما كساندرا أصيبت بالجنون وعاشت في مشفى للمجانين طيلة حياتها.
النهاية
الآن النهاية السعيدة : وقامت كساندرا بدفع أليكس وهي تعرف أن أليكس لا تجيد السباحة كانت تريد التخلص من أليكس لتحصل على يوغي لكن فجأه ظهر يوغي وقفز بالماء لإنقاذ لكنه أليكس نسي انه لا يجيد السباحة وكان ليو هناك فهب لإنقاذهما نظرت كساندرا حولها وفكرت ورأت انه يجب عليها المساعدة فهبت للنجدة اخرج ليو وكساندرا الحبيبين وذهبا جنبا وقال لها انه سيخبر الكل إن لم تتزوجه فوافقه وبصراحة تقول أنا أحببتك اليوم لم أكن أراك جيدا بسبب غروري.
أما يوغي و أليكس قد وعدا كساندرا أنهما لن يخبرا احد لأنها هبت للمساعدة وندمت على فعلتها .
قد تزوجا يوغي و أليكس وقضيا شهر عسل جميل في هاواي
وبعد العودة حضا حفل زفاف كساندرا وليو اللذان ذهبا بعد الحفل للهاواي.
النهاية
منتظر الردود ورجاءا ضعوا في الرد أي النهايتين أجمل وارجوا ان تكون الردود صريحة