لحفظ النشيدة :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
انشودة رائعة وكلماتها اروع تحمل معاني حقيقية بمعنى الصداقة الحقة وهى انشاد ((مشارى العرادة))...........وهذه كلماتها :
تفكرت يوما بمعنى الصديق
وأرسلت طرفي بفكر عميق
ترى من سيرسو عليه اختياري
وماذا سيغدو كظل رفيقي
وقالوا سيضنيك بحث دقيق
فجهزت نفسي لبحث الدقيق
ركبت البحار وخضت الصحارى
وسرت النهار وقد جف ريقي
ويممت شطر الجبال الرواسي
وفي قمة قرب واد سحيق
دعوت اله الذي لا اله سواه بأن أهتدي للطريق
فإذ بي على حين يأس وصمت
بشيخ وقور حكيم رفيق
بدت في محياه آثار دهر
وعيناه أوحت بماض عريق
فبادرته سائلا كيف اختار
من بين كل الأنام صديقي
لقد طال صبري وما زال بحري
عميقا وهذا نداء الغريق
كأني بليلي أسير فهلي
بعيني بصير وكفي طليق
فقال استمع انه من يؤدي
حقوق التآخي كعقد وثيق
ومن حين تفضي إليه بهم
وغم وحزن وكرب وضيق
تجد منه جودا بصدر رحيب
ورأي رشيد ونصح رقيق
وما النحل إلا صديق الأقاحي
فهل نال غير ارتشاف الرحيق
كما الليل إذ صاحب النجم دهرا
فهل كان يحلو بغير البريق
فصاحبه للخير والعقل والصدق
والنصح تلقى الصديق الحقيقي
فما بالنا نحن اخوة فى الاسلام واخوة فى العروبة واخوة فى الله ولا ندرك قيمة ذلك
استحلفكم بالله يا اخوانى ان تقولوا لى وبصدق ما عاقبة تفرق شملنا هذا وما احلى لو تجمعنا واتحدنا بآراءنا وافكارنا وحبنا وصداقتنا منذ صغرنا حتى نصير فى المستقبل شباب الاسلام الذين بمقدرتهم رفع راية الدين وتحرير العقول من الجهل والقلوب من الحقد والعيون من الطمع والجشع ونكون خير امة اخرجت للناس بمعاملاتنا وعملنا وعلمنا
مارأيك الآن فى هذا القول؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
انشودة رائعة وكلماتها اروع تحمل معاني حقيقية بمعنى الصداقة الحقة وهى انشاد ((مشارى العرادة))...........وهذه كلماتها :
تفكرت يوما بمعنى الصديق
وأرسلت طرفي بفكر عميق
ترى من سيرسو عليه اختياري
وماذا سيغدو كظل رفيقي
وقالوا سيضنيك بحث دقيق
فجهزت نفسي لبحث الدقيق
ركبت البحار وخضت الصحارى
وسرت النهار وقد جف ريقي
ويممت شطر الجبال الرواسي
وفي قمة قرب واد سحيق
دعوت اله الذي لا اله سواه بأن أهتدي للطريق
فإذ بي على حين يأس وصمت
بشيخ وقور حكيم رفيق
بدت في محياه آثار دهر
وعيناه أوحت بماض عريق
فبادرته سائلا كيف اختار
من بين كل الأنام صديقي
لقد طال صبري وما زال بحري
عميقا وهذا نداء الغريق
كأني بليلي أسير فهلي
بعيني بصير وكفي طليق
فقال استمع انه من يؤدي
حقوق التآخي كعقد وثيق
ومن حين تفضي إليه بهم
وغم وحزن وكرب وضيق
تجد منه جودا بصدر رحيب
ورأي رشيد ونصح رقيق
وما النحل إلا صديق الأقاحي
فهل نال غير ارتشاف الرحيق
كما الليل إذ صاحب النجم دهرا
فهل كان يحلو بغير البريق
فصاحبه للخير والعقل والصدق
والنصح تلقى الصديق الحقيقي
فما بالنا نحن اخوة فى الاسلام واخوة فى العروبة واخوة فى الله ولا ندرك قيمة ذلك
استحلفكم بالله يا اخوانى ان تقولوا لى وبصدق ما عاقبة تفرق شملنا هذا وما احلى لو تجمعنا واتحدنا بآراءنا وافكارنا وحبنا وصداقتنا منذ صغرنا حتى نصير فى المستقبل شباب الاسلام الذين بمقدرتهم رفع راية الدين وتحرير العقول من الجهل والقلوب من الحقد والعيون من الطمع والجشع ونكون خير امة اخرجت للناس بمعاملاتنا وعملنا وعلمنا
مارأيك الآن فى هذا القول؟